و«لجّة الماء» : معظمه.
و(الظَمَأ) كالعطش لفظاً ومعنى، أو شدّة العطش في حرّ النهار.
و(الرَّدى) بالفتح والقصر : الهلاك.
و(اليفاع) كسحاب : المرتفع من الأرض .
و(الهاطل) : المطر المتتابع العظيم القطرة.
وكثيراً يُطلق (السماء) على السحاب.
و(الغزيرة) : الكثيرة .
إذا انشقّ شيء فكلّ واحد من شقّيه شقيق الآخر، وفلانٌ شقيقُ فلانٍ : أخوه.
و(الدّاهية) و(النأد) كضلال بمعنى. و«البوار» كالهلاك لفظاً ومعنى .
(بل اختصاص من المفضّل الوهّاب) ردٌّ على الصوفيّة القدريّة القائلين بإمكان الوصول إلى مراتب النبوّة والإمامة لكلّ أحد بالرياضة ، وإن كان جوكيّاً.۱ ونِعْمَ ما قال علويٌّ عَينٌ في بلادنا : أنّ الجواكي بتلك الرياضات لم يصلوا لا أقلّ إلى أوّل درجة من مدارج الإسلام، فلعنة اللَّه على الرأي المختَرع في الدِّين ومخترعه.
(تاهت الحُلُوم): تحيّرت العقول والأفهام .
(خَسَأَت العيون) : كلَّتْ . «خَسِأَ» كعلم ومنع : كَلَّ وبَعُد . و«خَساه» كمنع : أبعده. فيحتمل هنا : «خُسِأَت العيون» على المجهول .
«حَصِر» لسانُه - كعلم - : كَلّ.
و(الألبّاء) كالأطبّاء : جمع اللّبيب، أي العاقل.
و(الاُدباء) كالعلماء : جمع الأديب ، أي المعلّم.
(عَيِيَت) كعلم : عجزت.
(وأقرّت) أي تلك الجماعة.
و«الغَناء» بالفتح والمدّ : النفع .