عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال بشأنها :
كانَت صِدّيقةً ، لَم تُدرَك في آلِ الحَسَنِ امرَأَةٌ مِثلُها .۱
5 . فاطمة بنت الإمام الحسين عليه السلام .۲
6 . سكينة بنت الإمام الحسين عليه السلام .۳
7 . الرباب زوجة الإمام الحسين عليه السلام .۴
وهي اُمّ عليّ الأصغر عليه السلام. ودلّت الروايات المعتبرة على أنّها كانت حاضرة في واقعة كربلاء .۵
جدير بالذكر أنّه يحتمل أنّ رقيّة بنت الإمام عليّ عليه السلام ،۶ والتي كانت زوجة مسلم بن عقيل ،۷
1.الكافي: ج ۱ ص ۴۶۹ ح ۱ .
2.راجع : الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة): ج ۱ ص ۴۷۹، الأغاني: ج ۱۶ ص ۱۵۰ و ج ۲۱ ص۱۲۶، سير أعلام النبلاء: ج ۳ ص ۳۰۳، تذكرة الخواصّ: ص ۲۶۴، جواهر المطالب: ج ۲ ص ۲۷۸ ؛ شرح الأخبار: ج ۳ ص ۱۹۸ وهذا الكتاب : ص ۱۷۲ (القسم الثاني / الأولاد / فاطمة) . وقد نُقل عنها قضايا عديدة في أيّام أسرها (راجع : هذا الكتاب : ص ۹۳۵ (الفصل الأوّل / نهب ما في الخيام وسلب بنات الرسول) و ص ۱۰۴۱ (الفصل السادس / خطبة فاطمة الصغرى في أهل الكوفة) و ص ۱۱۰۶ (الفصل السابع / آل الرسول صلى اللَّه عليه وآله في مجلس يزيد) و ص ۱۱۱۵ (الفصل السابع / المشادّة بين زينب عليها السلام ويزيد) و ...) .
3.راجع : الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة): ج ۱ ص ۴۷۹، مقاتل الطالبيين: ص ۱۱۹، سير أعلام النبلاء: ج ۳ ص ۳۰۳ ؛ شرح الأخبار: ج ۳ ص ۱۹۹ وهذا الكتاب : ص ۱۷۳ (القسم الأوّل / الأولاد / سكينة) وص ۱۰۳۲ ح ۱۴۹۵ وص ۱۰۳۴ ح ۱۴۹۷ وص ۱۱۰۶ (الفصل السابع / آل الرسول في مجلس يزيد) وص ۱۱۱۷ (الفصل السابع / المشادّة بين عليّ بن الحسين عليه السلام ويزيد) وص ۱۱۴۱ (الفصل السابع / ما رأت سكينة عليها السلام في المنام) وص ۱۱۴۳ (الفصل الثامن / إذن إقامة المأتم للشهداء) .
4.راجع: الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة): ج ۱ ص ۴۷۹ ، الثقات لابن حبّان : ج ۲ ص ۳۱۱ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۳۰۳، تذكرة الخواصّ : ص ۲۶۰ ، جواهر المطالب : ج ۲ ص ۲۹۵ وهذا الكتاب : ص ۱۶۴ (القسم الثاني / الفصل الخامس / الرباب) .
5.خاطبها الإمام في كربلاء (راجع : ص ۶۳۸ ح۸۳۰) .
6.تاريخ الطبري: ج ۵ ص ۱۵۴، تهذيب الكمال: ج ۲۰ ص ۴۷۹ ، المعارف لابن قتيبة : ص ۲۱۰ .
7.أنساب الأشراف: ج ۲ ص ۴۱۳ وراجع : هذا الكتاب : ص ۴۱۶ (القسم الرابع / الفصل الرابع / شهادة مسلم بن عقيل) .