15 . رافِعٌ مَولى‏ لِأَهلِ شندَةَ

من منفردات الفضيل بن الزبير .^۱

16 . رُمَيثُ بنُ عَمرٍو

كان من أصحاب الإمام عليه السلام،^۲ لكن وردت شهادته ضمن منفردات الزيارة الرجبيّة :
السَّلامُ عَلى‏ رُمَيثِ بنِ عمر .^۳

17 . زاهِرٌ صاحِبُ عَمرِو بنِ الحَمِقِ‏^۴

كان مصاحباً لعمرو بن الحمق صاحب رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله ، وناصر أمير المؤمنين عليه السلام في جميع الحروب ،^۵ كان مع عمرو عندما لوحق، ثمّ اُلقي القبض عليه ، والذي انتهى إلى شهادته على أيدي عمّال معاوية، لكنّ زاهراً تمكّن من النجاة. حتّى آل الأمر إلى أن استشهد في ركاب الإمام الحسين عليه السلام ،^۶ وقد عُدّ من أصحاب الإمام الحسين عليه السلام،^۷ ومن شهداء الحملة الاُولى،^۸ كما ورد اسمه في زيارتي الناحية والرجبيّة^۹ :
السَّلامُ عَلى‏ زاهِرٍ مَولى‏ عَمرِو بنِ الحَمِقِ الخُزاعِيِّ .^۱۰

1.الأمالي للشجري : ج ۱ ص ۱۷۳ ، الحدائق الورديّة : ج ۱ ص ۱۲۲ وفيه «شنوة» بدل «شندة».

2.رجال الطوسي : ص ۱۰۰ ، المناقب لابن شهر آشوب : ج ۴ ص ۷۸ ، بحار الأنوار : ج ۴۴ ص‏۱۹۹.

3.وفي رواية مصباح الزائر «عمرو» بدل «عمر» (راجع : موسوعة الإمام الحسين عليه السلام : ج ۸ ص ۱۶۶ ح ۳۵۲۴) .

4.رجال الطوسي : ص ۱۰۱ ، المناقب لابن شهر آشوب : ج ۴ ص ۱۱۳ وفيه «مولى» بدل «صاحب» .

5.راجع : موسوعة الإمام علي عليه السلام في الكتاب والسنّة والتاريخ : ج ۷ ص ۴۳۰ (القسم السادس عشر / أصحاب الإمام علي عليه السلام وعمّاله / عمرو بن الحمق الخزاعي).

6.تاريخ دمشق : ج ۴۵ ص ۵۰۲ ؛ شرح الأخبار : ج ۲ ص ۳۱ ، الأمالي للشجري :ج ۱ ص ۱۷۲ ، الحدائق الورديّة : ج ۱ ص ۱۲۲. جدير بالذكر أنّه تمّ التعريف في كتب مثل تاريخ الطبري ج ۵ ص ۲۶۵ وتاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۲۳۱ برفاعة بن شدّاد بوصفه الشخص الذي كان بصحبة عمرو بن الحمق عند القبض عليه.

7.رجال الطوسي : ص ۱۰۱.

8.راجع : ص ۶۷۳ (الفصل الثاني / كلام حول شهداء الحملة الاُولى) .

9.راجع : موسوعة الإمام الحسين عليه السلام : ج ۸ ص ۱۶۷ ح ۳۵۲۴ .

10.راجع : ص ۱۴۳۴ ح ۲۱۴۵ .

الصّحيح من مقتل سيّد الشّهداء و أصحابه عليهم السّلام

790

10 . الحارِثُ بنُ امرئِ القَيسِ‏

من منفردات الفضيل بن الزبير .^۱

11 . الحارِثُ بنُ بنهانَ مولى‏ حَمزَةَ بنِ عَبدِ المُطَّلِبِ‏

من منفردات الفضيل بن الزبير .^۲

12 . الحَجّاجُ بنُ زَيدٍ^۳(يَزيدَ)

لا تتوفّر لدينا معلومات عن شخصيّته ، إلّا أنّ اسمه ورد في الزيارة الرجبيّة ،^۴وزيارة الناحية المقدّسة :
السَّلامُ عَلَى الحَجّاجِ بنِ يَزيدَ السَّعدِيِّ .^۵

13 و 14 . حلاسُ بنُ عَمرٍو ونُعمانُ بنُ عَمرٍو^۶

يبدو أنّ هذين الشخصين كانا أخوين ، وعدّوهما من أصحاب الإمام ،^۷ وضمن شهداء الحملة الاُولى،^۸ ولم يرد اسمهما في المقاتل المشهورة وزيارة الناحية ، إلّا أنّنا نقرأ في الزيارة الرجبيّة :
السَّلامُ عَلى‏ نُعمانَ بنِ عَمرٍو . السَّلامُ عَلى‏ جُلاسِ بنِ عَمرٍو .^۹

1.الأمالي للشجري : ج ۱ ص ۱۷۲ ، الحدائق الورديّة : ج ۱ ص ۱۲۲ وفيهما «من كندة» .

2.الأمالي للشجري : ج ۱ ص ۱۷۲ ، الحدائق الورديّة : ج ۱ ص ۱۲۱.

3.الأمالي للشجري : ج ۱ ص ۱۷۲ ، الحدائق الورديّة : ج ۱ ص ۱۲۱ وفيهما «قتل من بني سعد بن بكر ، الحجّاج بن بدر» .

4.جاء اسم أبيه «زيد» و«بدر» (راجع : موسوعة الإمام الحسين عليه السلام : ج ۸ ص ۱۶۶ ح‏۳۵۲۴) .

5.جاء برواية مصباح الزائر والمزار الكبير «زيد» (راجع : ص ۱۴۳۳ ح ۲۱۴۵) .

6.رجال الطوسي : ص ۱۰۰ و ص ۱۰۶ ، الأمالى للشجري : ج‏۱ ص‏۱۷۲ ، الحدائق الورديّة : ج‏۱ ص‏۱۲۲ وفيهما «خلاس» وبزيادة «الراسبي» .

7.رجال الطوسي : ص ۱۰۶ و ص ۱۰۰.

8.راجع : ص ۶۷۳ (الفصل الثاني / كلام حول شهداء الحملة الاُولى).

9.وفي رواية المزار للشهيد الأوّل «الحلاس» (راجع : موسوعة الإمام الحسين عليه السلام : ج ۸ ص ۱۶۶ ح ۳۵۲۴) .

نام منبع :

الصّحيح من مقتل سيّد الشّهداء و أصحابه عليهم السّلام

سایر پدیدآورندگان :

طباطبائي نژاد،محمود؛ السيّدطبائي،روح الله

تعداد جلد :

1

ناشر :

دارالحدیث

محل نشر :

قم

تاریخ انتشار :

1390

نوبت چاپ :

اول

شهادت مقتل امام حسین(ع)

الكتاب الّذي بين يدي القارئ الكريم الصحيح من مقتل سيّد الشهداء عليه السلام يمثل الأقسام الأصليّة ذات الصلة بتاريخ ملحمة عاشوراء من موسوعة الإمام الحسين عليه السلام ، والهدف منه هو نشر الوعي بين عامّة الناس وخاصّة الباحثين والشعراء الحسينيين ومنشدي المراثي ، والسبب من اختيار هذا الاسم «الصحيح» لأنّنا حاولنا فيه - كسائر أقسام الموسوعة - أن نستعرض النصوص الموثقة ، وذلك استناداً إلى المصادر التاريخيّة والحديثيّة المعتبرة .
وعلى هذا الأساس فإنّ الكتاب يعتمد بالدرجة الاُولى على المصادر التي اُلّفت في القرون الخمسة الاُولى‏ ، ويعتمد بالدرجة الثانيّة على المصادر التي اُلّفت بعد ذلك وحتّى القرن السابع الهجري ، ومن ثمّ مؤلّفات القرنين الثامن والتاسع . وأمّا كتب المقاتل الّتي لّفت في القرن العاشر فما بعده فهي غير صالحة للاعتماد - وذلك لما أوضحناه في «بيليوغرافيا تاريخ عاشوراء وشعائر العزاء» إلّا للأبحاث النقديّة ونظائرها ، وفي هذه الحالة سنشير إلى ضعف ذلك الخبر .