133
حديث پژوهي جلد سوم

و منها: 10 . أحاديث العقل، كلّها كذب... . ۱
و منها: 11 . الأحاديث التى يذكر فيها الخضر و حياته كلّها كذب ... . ۲
و منها: 12 . أن يكون الحديث ممّا تقوم الشواهد الصحيحة على بطلانه. ۳
و منها: 13 . مخالفة الحديث صريح القرآن. ۴
ما در اين جا بر امورى كلّى و قواعدى جهت شناخت حديث جعلى ، تأكيد مى ورزيم :
1 . مشتمل بودن بر امور خرافى كه پيامبر صلى الله عليه و آله يقينا آنها را بر زبان نمى راند .
2 . مشتمل بودن مطالبى كه حس ، آنها را تكذيب نمايد.
3 . سخيف و مورد استهزا بودن حديث.
4 . مخالفت آشكار حديث با سنّت صريح ، مانند اين كه بر فساد يا ظلم يا كار بيهوده يا مدح باطل يا ذمّ حقيقت و مانند اينها مشتمل باشد .
5 . اين كه در حديث ، ادعا شود كه پيامبر صلى الله عليه و آله كارى را در محضر عموم ، انجام داد ؛ ولى آنها آن را كتمان كردند.
6 . حديث ، مضمونى نادرست داشته باشد كه همين ، دليل بر آن است كه از پيامبر صلى الله عليه و آله صادر نشده است .
7 . سخن به مانند سخن انبيا نباشد ، چه رسد به سخن پيامبر خدا صلى الله عليه و آله .
8 . در حديث ، تاريخ هاى جزئى ، قيد شده باشد .
9 . اين كه به سخن پزشكان و درمانگران ، بيشتر شباهت داشته باشد.
10 . احاديث عقل كه همگى دروغ اند .
11 . احاديث مربوط به خضر و حوادث زندگى اش كه همگى دروغ اند .
12 . حديثى كه شواهد درستِ متعدّد بر ضدّ آن ، وجود دارد .
13 . حديثى كه با صريح قرآن ، مخالف باشد .

1.همان ، ص ۶۴ .

2.همان ، ص ۶۶ .

3.همان ، ص ۷۴ .

4.همان ، ص ۷۸ .


حديث پژوهي جلد سوم
132

و اختلاقها على رسول اللّه صلى الله عليه و آله . ۱
احاديث جعلى ، داراى تيرگى ، زشتى و سستى هايى هستند كه خود ، جعلى بودن را فرياد مى كنند .
سپس در فصل ششم مى نويسد :
و نحن ننبه على اُمور كلّية يعرف بها كون الحديث موضوعاً:
فمنها: 1 . اشتماله على أمثال هذه المجازفات التى لا يقول مثلها رسول اللّه صلى الله عليه و آله ... . ۲
و منها: 2 . تكذيب الحس له . ۳
و منها: 3 . سماجة الحديث و كونها ممّا يسخر منه . ۴
و منها: 4 . مناقضة الحديث لما جأت به السنّة الصريحة، مناقضة بيّنة، فكل حديث يشتمل على فساد، أو ظلم، أو عبث، أو مدح باطل، أو ذم حق، أو نحو ذلك ... . ۵
و منها: 5 . أن يدعى على النبى أنّه فعل أمراً ظاهراً بمحضر من الصحابة كلّهم و انّهم اتفقوا على كتمانه و لم ينقلوه... . ۶
و منها: 6 . أن يكون الحديث باطلاً فى نفسه فيدلّ بطلانه على أنه ليس من كلام الرسول... . ۷
و منها: 7 . أن يكون كلامه لا يشبه كلام الانبياء فضلاً عن كلام رسول اللّه صلى الله عليه و آله ... . ۸
و منها: 8 . أن يكون فى الحديث تاريخ كذا و كذا... . ۹
و منها: 9 . أن يكون الحديث بوصف الأطباء والطُرُقيّة أشبه و أليق . ۱۰

1.همان ، ص ۴۶ .

2.همان ، ص ۴۷ .

3.همان جا .

4.همان ، ص ۵۰ .

5.همان ، ص ۵۳ .

6.همان ، ص ۵۴ .

7.همان ، ص ۵۶ .

8.همان ، ص ۵۹ .

9.همان ، ص ۶۱ .

10.همان ، ص ۶۲ .

  • نام منبع :
    حديث پژوهي جلد سوم
    تعداد جلد :
    3
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 270382
صفحه از 399
پرینت  ارسال به