[الباب الثاني] ۱
۲۵۱.مَنْ صَمَتَ نَجَا . ۲
۲۵۲.مَنْ تَوَاضَعَ للّهِِ رَفَعَهُ اللّهُ ، وَمَنْ تَكَبَّرَ وَضَعَهُ اللّهُ . ۳
۲۵۳.مَنْ يَتَأَلَّ عَلَى اللّهِ يُكَذِّبُهُ ، مَنْ يَغْفِرْ يَغْفِرِ اللّهُ لَهُ ، وَمَنْ يَعْفُ يَعْفُ اللّهُ عَنْهُ ، مَنْ يَصْبِرْ عَلَى الرَّزِيَّةِ يُعَوِّضْهُ اللّهُ ، وَمَنْ يَكْظِمْ غَيْظَهُ يَأْجُرْهُ اللّهُ . ۴
۲۵۴.مَن قَدَّرَ رَزَقَهُ اللّهُ ، وَمَنْ بَذَّرَ حَرَمَهُ اللّهُ . ۵
1.في المخطوتة: «باب».
2.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۱۹ ، ح ۳۳۴ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۱۵۹ ؛ و ج ۲ ، ص ۱۷۷ ؛ سنن الدارمي ، ج ۲ ، ص ۲۹۹ ؛ سنن الترمذي ، ج ۴ ، ص ۷۰ ، ح ۲۶۱۸ . الأمالي للطوسي ، ص ۵۳۷، ح ۱۰ ؛ روضة الواعظين ، ص ۴۶۹ ؛ مكارم الأخلاق ، ص ۴۷۰ ؛ مشكاة الأنوار ، ص ۳۰۲ .
3.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۱۹ ، ح ۳۳۵ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۵ ، ص ۱۴۰ ؛ التواضع والخمول لابن أبي الدنيا ، ص ۱۰۲ ، ح ۷۷ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۱۱۳ ، ح ۵۷۳۵ . الكافي ، ج ۲ ، ص ۱۲۲ ، ح ۳ ؛ كامل الزيارات ، ص ۴۵۵ ، ح ۶۹۰ ؛ تحف العقول ، ص ۴۶ ؛ دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۱۶ (مع اختلاف يسير في الثلاثة الأخيرة) .
4.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۰۰ ، ح ۳۳۶ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۵۱ ، ص ۲۴۱ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۲۴۵ ، ح ۱۶۰۹ ؛ كنزالعمّال ، ج ۱۵ ، ص ۹۲۱ ، ح ۴۳۵۸۶ . الكافي ، ج ۸ ، ص ۸۲ ، ح ۳۹ ؛ الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۷۷ ، ح ۵۷۸۳ (وفيه إلى قوله «يكذّبه») ؛ تفسير القمّي ، ج ۱ ، ص ۲۹۱ ؛ الأمالي للصدوق ، ص ۵۷۷ ، ح ۱ (وفي كلّ المصادر غير الأوّل مع اختلاف يسير) .
5.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۲۱ ، ح ۳۳۷ ، الكافي ، ج ۲ ، ص ۱۲۲ ، ح ۳ ؛ و ج ۴ ، ص ۵۴ ، ح ۱۲ ؛ تحف العقول ، ص ۴۶ ؛ دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۱۶ ، ح ۳۸۵ (وفي الأربعة الأخيرة مع اختلاف يسير) .