۳۲۱.مَنْ أَقَالَ نادِماً بَيْعَتَهُ أَقَالَهُ اللّهُ عَثْرَتَهُ يَوْمَ القِيامَةِ . ۱
۳۲۲.مَنْ كَفَّ لِسَانَهُ عَنْ أَعْرَاضِ النَّاسِ أَقالَهُ اللّهُ تعالى عَثْرَتَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ . ۲
۳۲۳.مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ وَالِدَةٍ وَوَلَدِهَا فَرَّقَ اللّهُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَحِبَّتِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ . ۳
۳۲۴.[ مَنْ شابَ شَيبَةً في الإسْلامِ، كانَتْ لَهُ نُورا يومَ الْقِيامَةِ] ۴ .
۳۲۵.مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِراً أَوْ وَضَعَ لَهُ أَظَلَّهُ [اللّهُ] تَحْتَ [ظِلِّ] عَرْشِهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَا ظِلُّهُ . ۵
۳۲۶.مَنْ كَانَ ذَا لِسَانَيْنِ فِي الدُّنْيَا جُعِلَ لَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ لِسَانَانِ مِنْ نَارٍ . ۶
1.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۷۸ ، ح ۴۵۳ و ۴۵۴ ؛ صحيح إبن حبّان ، ج ۱۱ ، ص ۴۰۴ ، ح ۵۰۲۷ ؛ الإستذكار لابن عبد البرّ ، ج ۶ ، ص ۴۷۷ ؛ نصب الراية للزيلعي ، ج ۴ ، ص ۴۹۲ ؛ تاريخ البيهقي ، ج ۶ ، ص ۲۷ ؛ إرواء الغليل ، ج ۵ ، ص ۱۸۲ ؛ كشف الخفاء ، ج ۲ ، ص ۲۲۸ ، ح ۲۳۸۳ . السرائر ، ج ۲ ، ص ۲۳۲ .
2.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۷۹ ، ح ۴۵۵ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۳۵۴ ، ح ۶۹۰۲ ؛ تفسير الثعالبي ، ج ۵ ، ص ۱۶۴ . معدن الجواهر ، ص ۲۶ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۹ ، ص ۱۱۳ ، ح ۱۰۳۹۰ (عن أبي القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق) .
3.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۸۰ ، ح ۴۵۶ ؛ مسند أحمد ، ج ۵ ، ص ۴۱۳ ؛ سنن الترمذي ، ج ۲ ، ص ۳۷۶ ، ح ۱۳۰۱ ؛ و ج ۳ ، ص ۶۴ ، ح ۱۶۱۳ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۲ ، ص ۵۵ ؛ السنن الكبرى ، ج ۹ ، ص ۱۲۶ . المبسوط للطوسي ، ج ۲ ، ص ۲۱ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۲ ، ص ۲۴۹ ، ح ۲۰ ؛ تذكرة الفقهاء للحلّي ، ج ۹ ، ص ۱۷۲ ؛ مختلف الشيعة ، ج ۴ ، ص ۴۲۰ .
4.هذه الرواية سقطت من قلم الناسخ وشرحُها موجود. مسند الشهاب، ج ۱، ص ۲۸۰، ۴۵۷؛ سنن الترمذي، ج ۳، ص ۹۴، ح ۱۶۸۵؛ السنن الكبرى، ج ۹، ص ۱۶۲؛ الكافي، ج ۶، ص ۴۸۰، ح ۲؛ الخصال، ص ۶۱۲؛ الفقيه، ج ۱، ص ۱۳۰، ح ۳۳۷؛ تحف العقول، ص ۱۰۲.
5.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۸۱ ـ ۲۸۴ ، ح ۴۵۹ ـ ۴۶۲ ؛ الأدب المفرد للبخاري ، ص ۱۸۷ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۳۵۹ ؛ سنن الدارمي ، ج ۲ ، ص ۲۶۱ ؛ سنن الترمذي ، ج ۲ ، ص ۳۸۵ ، ح ۱۳۲۱ . الكافي ، ج ۸ ، ص ۹ و ص ۴۰۳ ؛ مسكن الفؤاد ، ص ۱۰۵ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۸ ، ص ۳۶۶ ، ح ۲۳۸۶۱ ؛ زبدة البيان ، ص ۴۵۰ .
6.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۲۸۴ ، ح ۴۶۳ ؛ مسند أبي يعلى ، ج ۱ ، ص ۱۴۰ ؛ الحلية ، ج ۲ ، ص ۱۶۰ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۸ ، ص ۳۶۵ ؛ المعجم الكبير ، ج ۲ ، ص ۱۷۰ ؛ تاريخ بغداد ، ج ۱۲ ، ص ۱۰۳ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۵۴ ، ص ۱۵ ؛ فتح الباري ، ج ۱۱ ، ص ۲۸۸ .