۳۸۳.تَبْنُونَ مَا لَا تَسْكُنُونَ ، وَتَجْمَعُونَ مَا لَا تَأْكُلُونَ ، وَتَأْمَلُونَ مَا لَا تُدْرِكُونَ . ۱۲
۳۸۴.كَمْ مِنْ مُسْتَقْبِلٍ يَوْماً لَا يَسْتَكْمِلُهُ ، وَمُنْتَظِرٌ غداً لَا يَبْلُغُهُ . ۳
۳۸۵.عَجِبْتُ لِغَافِلٍ وَلَا يُغْفَلُ عَنْهُ ، وَعَجِْبتُ لِمُؤَمِّلِ الدُّنْيَا ۴ وَالْمَوْتُ يَطْلُبُهُ ، وَعَجِبْتُ لِضَاحِكٍ مِلْ ءَ فِيهِ وَلَا يَدْرِي أَ أَرْضَى اللّهَ أَمْ أَسْخَطَهُ؟! ۵
۳۸۶.يَا عَجَباً كُلَّ الْعَجَبِ لِلْمُصَدِّقِ بِدَارِ الْخُلُودِ ، وَهُوَ يَسْعى لِدَارِ الْغُرُورِ! ۶
۳۸۷.عَجَباً لِلْمُؤْمِنِ لَا يَرْضى بِقَضَاءِ اللّهِ ۷ ؛ فَوَاللّهِ لَا يَقْضِي اللّهُ لِلْمُؤْمِنِ قَضَاءً إِلَا كَانَ خَيْراً لَهُ . ۸
1.مسند الشهاب: - «و تأمَلونَ ما لا تُدْركونَ».
2.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۳۴۵ ، ح ۵۹۲ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۲۹۸ ، ح ۶۴۳۳ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۴۷ ، ص ۱۳۱ ؛ كشف الخفاء ، ج ۲ ، ص ۱۳۵ ، ح ۲۰۲۳ . أعلام الدين ، ص ۱۴۶ ؛ كنزالفوائد ، ص ۱۶۰ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۰ ، ص ۸۱ ، ذيل ح ۴۳ .
3.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۳۴۵ ، ح ۵۹۳ ؛ المصنّف ، ج ۸ ، ص ۲۲۳ ، ح ۵ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۲۹۶ ، ح ۶۴۱۹ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۴۷ ، ص ۷۲ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۴۹۱ ، ح ۷۵۶۱ . الأمالي للطوسي ، ص ۵۲۶ ، ح ۱ ؛ أعلام الدين ، ص ۱۸۹ ؛ مكارم الأخلاق ، ص ۴۵۹ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۴ ، ص ۷۴ ، ح ۳ (وفيه عن مكارم الأخلاق) .
4.في مسند الشهاب : «دنيا» بدون الألف واللام .
5.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۳۴۶ ، ح ۵۹۴ ؛ الكامل لابن عدي ، ج ۲ ، ص ۷۹ ؛ كتاب المجروحين ، ج ۱ ، ص ۲۶۲ (مع الاختلاف فيهما) ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۱۴۹ ، ح ۵۳۹۳ ؛ كنزالعمّال ، ج ۱۵ ، ص ۸۵۵ ، ح ۴۳۴۰۴ ؛ و ج ۱۶ ، ص ۶۶ ، ح ۴۳۹۶۱ . الأمالي للمفيد ، ص ۷۵ ، ح ۹ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۴ ، ص ۱۳۰ ، ح ۳۸ (وفيه عن الأمالي للمفيد) .
6.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۳۴۷ ، ح ۵۹۵ ؛ الدرّ المنثور ، ج ۵ ، ص ۱۴۹ ؛ فتح القدير ، ج ۴ ، ص ۲۱۳ ؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ، ج ۱۹ ، ص ۳۳۰ . المحاسن ، ج ۱ ، ص ۲۴۲ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۵ ، ص ۱۸۴ ، ح ۱۰ (عن المحاسن) ؛ جامع السعادات ، ج ۲ ، ص ۱۹ .
7.في مسند الشهاب و ترك الإطناب و شرح فارسى شهاب الأخبار «دانش پژوه» : ـ «لا يرضى بقضاء اللّه » .
8.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۳۴۸ ، ح ۵۹۶ ؛ مسند أحمد ، ج ۳ ، ص ۱۸۴ ؛ الحلية ، ۱ ، ص ۱۵۴ ؛ مسند أبي يعلى ، ج ۱ ، ص ۱۹۹ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۷ ، ص ۲۱۰ ؛ تفسير إبن كثير ، ج ۲ ، ص ۴۵۴ (مع الاختلاف في الثلاثة الأخيرة) .