۵۱۰.إِذَا أَتَاكُمْ كَرِيمُ قَوْمٍ فَأَكْرِمُوهُ . ۱
۵۱۱.إِذَا جَاءَكُمُ الزَّائِرُ فَأَكْرِمُوهُ . ۲
۵۱۲.إِذَا غَضِبْتَ فَاسْكُتْ . ۳
۵۱۳.إِذَا أَحَبَّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُعْلِمْهُ . ۴
۵۱۴.إِذَا بُويِعَ لِلْخَلِيفَتَيْنِ فَاقْتُلُوا الْأَخِيرَ مِنْهُمَا . ۵
۵۱۵.إِذَا تَمَنَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَنْظُرْ مَا يَتَمَنَّى ؛ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي مَا كُتِبَ لَهُ مِنْ اُمْنِيَّتِهِ . ۶
وأوّل الخبر المتقدّم : «تنكح المرأة لِمِيسَمها 7 ولمالها وجمالها ، فعليك بذات الدِّين تَرِبَت
1.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۴۴۳ و ۴۴۴ ، ح ۷۶۰ ـ ۷۶۲ ؛ سنن إبن ماجة ، ج ۲ ، ص ۱۲۲۳ ، ح ۳۷۱۲ ؛ السنن الكبرى ، ج ۸ ، ص ۱۶۸ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۵ ، ص ۲۶۲ . الكافي ، ج ۲ ، ص ۶۵۹ ، ح ۱ و ۲ ؛ الغارات ، ج ۲ ، ص ۸۲۵ ؛ دلائل الإمامة ، ص ۱۹۴ ؛ مكارم الأخلاق ، ص ۲۴ ؛ مشكاة الأنوار ، ص ۳۰۹ .
2.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۴۴۵ ، ح ۷۶۳ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۵۶ ، ح ۳۴۶ ؛ كنزالعمّال ، ج ۹ ، ص ۲۶ ، ح ۲۴۷۵۴ .
3.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۴۴۶ ، ح ۷۶۴ ؛ مسند أحمد ، ج ۱ ، ص ۲۸۳ و ۳۶۵ ؛ الأدب المفرد للبخاري ، ص ۲۸۰ ؛ المعجم الكبير ، ج ۱۱ ، ص ۲۸ ؛ الكامل ، ج ۲ ، ص ۲۲۷ ؛ الفوائد لابن شاهين ، ج ۱ ، ص ۱۱۲ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۴۸ ، ح ۵۴۲۸ . بحارالأنوار ، ج ۷۰ ، ص ۲۷۲ ؛ معارج اليقين في اُصول الدين ، ص ۴۵۴ ، ح ۱۲۸۰ .
4.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۴۴۶ ، ح ۷۶۵ و ۷۶۶ ؛ مسند أحمد ، ج ۴ ، ص ۱۳۰ ؛ الأدب المفرد للبخاري ، ص ۱۱۹ ، ح ۵۵۲ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۴ ، ص ۱۷۱ ؛ سنن الترمذي ، ج ۴ ، ص ۲۵ ، ح ۲۵۰۲ . النوادر للراوندي ، ص ۱۱۱ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۱ ، ص ۱۸۲ ، ح ۷ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۸ ، ص ۳۵۵ ، ح ۳۰ .
5.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۴۴۷ ، ح ۷۶۷ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۲ ، ص ۱۵۶ ؛ العلل للدارقطني ، ج ۹ ، ص ۲۰۴ ، ح ۱۷۲۱ ؛ الكامل ، ج ۶ ، ص۲۱۳ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۵۵ ، ص ۶۰ ؛ كشف الخفاء ، ج ۱ ، ص ۸۵ ، ح ۲۱۲ .
6.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۴۴۸ ، ح ۷۶۸ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۳۵۷ و ۳۸۷ ؛ الأدب المفرد للبخاري ، ص ۱۷۲ ، ح ۸۱۷ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱۰ ، ص ۱۵۱ ؛ الكامل ، ج ۵ ، ص ۳۹ ؛ فتح الباري ، ج ۱۳ ، ص ۱۹۰ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۸۳ ، ح ۵۳۱ ؛ كنزالعمّال ، ج ۲ ، ص ۷۲ ، ح ۳۱۷۸ .
7.المِيسَم : الجمال . «لسان العرب ، ج ۱۲ ، ص ۶۳۷ (وسم)» .