[الباب الخامس] ۱
۵۱۶.مَا عَالَ مَنِ اقْتَصَدَ . ۲
۵۱۷.مَا أَعَزَّ اللّهُ بِجَهْلٍ قَطُّ ، وَلَا أَذَلَّ اللّهُ بِحِلْمٍ قَطُّ . ۳
۵۱۸.مَا نُزِعَتِ الرَّحْمَةُ إِلَا مِنْ شَقِيٍّ . ۴
۵۱۹.مَا شَقِيَ عَبْدٌ قَطُّ بِمَشْوَرَةٍ ، وَلَا سَعِدَ باستغنآءٍ بِرأيٍ . ۵
۵۲۰.مَا خَابَ مَنِ اسْتَخَارَ ، وَلَا نَدِمَ مَنِ اسْتَشَارَ . ۶
1.في المخطوطة: «باب».
2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵ ، ح ۷۶۹ ؛ مسند أحمد ، ج ۱ ، ص ۴۴۷ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱۰ ، ص ۲۵۲ ؛ المصنف لابن أبي شيبة ، ج ۶ ، ص ۲۵۲ ، ح ۸ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۵ ، ص ۲۰۶ . عدّة الداعي ، ص ۷۴ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ، ج ۱۸ ، ص ۳۳۸ .
3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵ ـ ۶ ، ح ۷۷۱ ؛ كنز العمّال ، ج ۳ ، ص ۱۳۲ ، ح ۸۳۰ ؛ كشف الخفاء ، ج ۲ ، ص ۱۷۸ ، ح ۲۱۷۴ ؛ لسان الميزان ، ج ۴ ، ص ۴۷۹ ، ح ۱۵۱۰ . الكافي ، ج ۲ ، ص ۲ ، ح ۵ ؛ مشكاة الأنوار للطبرسي ، ص ۳۷۹ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۸ ، ص ۴۰۴ ، ح ۱۶ .
4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶ ، ح ۷۷۲ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۴ ، ص ۲۴۹ ؛ مسند إبن راهوية ، ج ۱ ، ص ۳۰۴ ، ح ۲۸۳ ؛ مسند أبي يعلى ، ج ۱۲ ، ص ۷ ، ح ۶۶۵۲ ؛ كشف الخفاء ، ج ۲ ، ص ۱۹۴ ، ح ۲۲۵۲ .
5.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶ ، ح ۷۷۳ ؛ كشف الخفاء ، ج ۱ ، ص ۴۲۲ ؛ تفسير السمرقندي ، ج ۱ ، ص ۲۸۵ ؛ تفسير الثعلبي ، ج ۳ ، ص ۱۹۱ .
6.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۷ ، ح ۷۷۴ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۲ ، ص ۲۸۰ ؛ عمدة القاري ، ج ۷ ، ص ۲۲۳ ؛ المعجم الاُوسط ، ج ۶ ، ص ۳۶۵ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۴۹۴ ، ح ۷۸۹۵ . المصباح للكفعمي ، ص ۳۹۳ ؛ نهج السعادة ، ج ۷ ، ص ۲۷۵ نقلاً عن أبي الفتوح الرازي في تفسيره .