413
ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار

۶۴۷.إِنَّ أَقَلَّ سَاكِنِي الْجَنَّةِ النِّسَاءُ . ۱

۶۴۸.إِنَّ الْمَعُونَةَ تَأْتِي الْعَبْدَ مِنَ اللّهِ عَلى قَدْرِ الْمَؤُونَةِ ، وَإِنَّ الصَّبْرَ يَأْتِي الْعَبْدَ عَلى قَدْرِ الْمُصِيبَةِ . ۲

۶۴۹.إِنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ أَنْ يَصِلَ الرَّجُلُ أَهْلَ وُدِّ أَبِيهِ بَعْدَ أَنْ يُوَلِّي الْأبُ . ۳

۶۵۰.إِنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنِ ابْنِ آدَمَ مَجْرَى الدَّمِ . ۴

۶۵۱.إِنَّ أَشْكَرَ النَّاسِ للّهِِ أَشكَرُهُمْ لِلنَّاسِ . ۵

۶۵۲.إِنَّ إِعْطَاءَ هذَا الْمَالِ فِتْنَةٌ ، وَإِمْسَاكَهُ فِتْنَةٌ . ۶

1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۱۱ ، ح ۹۹۱ ؛ مسند أحمد ، ج ۴ ، ص ۴۲۷ ؛ صحيح مسلم ، ج ۸ ، ص ۸۸ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۴ ، ص ۶۰۲ ؛ مسند إبن الجعد ، ص ۲۱۲ ؛ صحيح إبن حبّان ، ج ۱۶ ، ص ۴۹۶ ؛ المعجم الكبير ، ج ۱۸ ، ص ۱۱۹ .

2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۱۱ ، ح ۹۹۲ ؛ الكامل ، ج ۶ ، ص ۴۰۲ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۴ ، ص ۳۲۴ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۲۹۷، ح ۱۹۴۴ ؛ كشف الخفاء ، ج ۱ ، ص ۲۴۸ ، ح ۷۵۷ . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۹۴ ، ح ۲۴۹۸ ؛ الأمالي للصدوق ، ص ۶۴۶ ، ح ۳ ؛ التوحيد ، ص ۴۰۱ ، ح ۶ ؛ الأمالي للطوسي ، ص ۳۰۱ ، ح ۴۱ ؛ العدد القويّة ، ص ۱۵۱ ، ح ۷۴ (وفي كلّها غير الأوّل مع اختلاف يسير) .

3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۱۲ ، ح ۹۹۳ و ۹۹۴ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۹۷ ؛ صحيح مسلم ، ج ۸ ، ص ۶ ؛ سنن الترمذي ، ج ۳ ، ص ۲۰۹ ، ح ۱۹۶۶ ؛ السنن الكبرى ، ج ۴ ، ص ۱۸۰ ؛ صحيح إبن حبّان ، ج ۲ ، ص ۱۷۳ ، ح ۴۲۹ . عوالي اللئالي ، ج ۱ ، ص ۱۵۱ ، ح ۱۰۷ ، و ص ۲۷۱ ، ح ۸۴ ؛ التحفة السنيّة ، ص ۳۲۹ .

4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۱۳ ، ح ۹۹۵ ؛ مسند أحمد ، ج ۳ ، ص ۱۵۶ و ۲۸۵ و ۳۰۹ ؛ و ج ۶ ، ص ۳۳۷ ؛ سنن الدارمي ، ج ۲ ، ص ۳۲۰ ؛ صحيح البخاري ، ج ۲ ، ص ۲۵۸ ؛ و ج ۴ ، ص ۹۳ ؛ و ج ۷ ، ص ۱۲۴ ؛ صحيح مسلم ، ج ۷ ، ص ۸ ؛ سنن إبن ماجة ، ج ۱ ، ص ۵۶۶ ، ح ۱۷۷۹ .

5.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۱۳ ، ح ۹۹۶ ـ ۹۹۸ ؛ مسند أحمد ، ج ۵ ، ص ۲۱۱ ؛ السنن الكبرى ، ج ۶ ، ص ۱۸۲ ؛ المعجم الكبير ، ج ۱ ، ص ۱۷۱ ، ح ۴۲۵ ؛ ضعفاء العقيلي ، ج ۳ ، ص ۱۱۱ ، ح ۱۰۸۳ ؛ الكامل لابن عدي ، ج ۳ ، ص ۳۱۱ ؛ و ج ۵ ، ص ۳۳۷ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۱۶۳ ، ح ۱۰۷۳ .

6.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۱۴ ، ح ۹۹۹ ؛ مسند أحمد ، ج ۵ ، ص ۵۸ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۳ ، ص ۸۷ و ۹۶ ؛ الآحاد والمثاني ، ج ۵ ، ص ۳۴۴ ، ح ۲۹۱۰ .


ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار
412

وبيان الخبر الأخير في تمامه وهو : «لا يجوز العدل وكثرة اللائمة لمن أتى الحقّ أو قال حقّاً أو يثبت على حقّ وإن كان فيه نوعٌ من الخشونة والوحشة» . ۱
وروى البخاري عن أبي هريرة أنّ رجلاً أتى النبيّ عليه السلام يتقاضاه وأغلظ له، فهمَّ أصحابه بضربه، فقال عليه السلام : «دَعوهُ ؛ فإنّ لصاحب الحقّ يداً ولساناً»۲
؛ أي : مَن له حقّ فله [أن] ۳ ينطقُ .

۶۴۳.إِنَّ مَكَارِمَ الْأخْلَاقِ مِنْ أَعْمَالِ أَهْلِ الْجَنَّةِ . ۴

۶۴۴.إِنَّ أَحْسَنَ الْحَسَنِ الْخُلُقُ الْحَسَنُ . ۵

۶۴۵.إِنَّ مَوْلَى الْقَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ . ۶

۶۴۶.إِنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ الْبُلْهُ . ۷

1.لم نعثر على هذه العبارة في المصادر .

2.راجع : صحيح البخاري ، ج ۳ ، ص ۸۳ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۴۱۶ ؛ السنن الكبرى ، ج ۵ ، ص ۳۵۱ .

3.اُضيفت لاقتضاء السياق .

4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۰۸ ، ح ۹۸۵ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۸ ، ص ۱۷۷ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۶ ، ص ۳۱۳ ؛ كتاب المجروحين ، ج ۱ ، ص ۳۳۵ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۵ ، ص ۱۷۱ ؛ ميزان الاعتدال ، ج ۲ ، ص ۱۹۸ ، ح ۳۴۳۲ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۵۳۸ ، ح ۸۱۹۵ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۲ ، ح ۵۱۲۸ .

5.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۰۸ ، ح ۹۸۶ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۱۳ ، ص ۱۱۶ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۳۳۳ ، ح ۲۱۸۳ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۵ ، ح ۵۱۵۲ ؛ كشف الخفاء ، ج ۱ ، ص ۲۲۵ ، ح ۶۹۱ . الخصال، ص ۲۹ ، ذيل ح ۱۰۲ ؛ روضة الواعظين ، ص ۳۷۶ ؛ مشكاة الأنوار ، ص ۳۹۳ (وفي الأخيرين عن الإمام عليّ عليه السلام ) .

6.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۰۹ و ۱۱۰ ، ح ۹۸۷ و ۹۸۸ ؛ مسند أحمد ، ج ۶ ، ص ۸ و ۱۰ و ۳۹۰ ؛ صحيح البخاري ، ج ۸ ، ص ۱۱ ؛ سنن أبي داود ، ج ۱ ، ص ۳۷۳ ، ح ۱۶۵۰ ؛ السنن الكبرى ، ج ۲ ، ص ۱۵۱ . معاني الأخبار ، ص ۴۰۵ ؛ الغارات ، ج ۲ ، ص ۸۲۱ ؛ الأمالي للطوسي ، ص ۴۰۳ ، ح ۴۷ ؛ الغيبة للطوسي ، ص ۱۹۱ ، ح ۱۵۳ .

7.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۱۱۰ ، ح ۹۸۹ و ۹۹۰ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۸ ، ص ۷۹ ؛ و ج ۱۰ ، ص ۲۶۴ ؛ الكامل لابن عدي ، ج ۳ ، ص ۳۱۳ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۳۷ ، ص ۸۶ ؛ و ج ۴۱ ، ص ۵۲۷ ؛ تهذيب الكمال ، ج ۱۲ ، ص ۳۰۵ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۲۰۵ ، ح ۱۳۷۹ . الأمالي للسيّد المرتضى ، ج ۱ ، ص ۳۰ ؛ العمدة ، ص ۱۵۹ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۱ ، ص ۷۱ ، ح ۱۳۱ ؛ بحارالأنوار ، ج ۵ ، ص ۱۲۸ .

  • نام منبع :
    ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق: سليماني الاشتياني،مهدي
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 204336
صفحه از 627
پرینت  ارسال به