[ الباب التاسع عشر ]
في الدُّعاء الذي يختم به هذا الكتاب
  ۸۹۲.اَللّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ ، وَقَلْبٍ لَا يَخْشَعُ ، وَدُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ ، وَنَفْسٍ لَا تَشْبَعُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هؤُلاءِ الْأَرْبَعِ . ۱
  ۸۹۳.اَللّهُمَّ إِنِّي [أَعُوذُ بِكَ أَنْ] أَضِلَّ أَوْ اُضَلَّ أَوْ أَذِلَّ أَوْ اُذَلَّ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ اُظْلَمَ أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ . ۲
  ۸۹۴.اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ تَعْجِيلَ عَافِيَتِكَ ، وَصَبْراً عَلى بَلِيَّتِكَ ، وَخُرُوجاً مِنَ الدُّنْيَا إِلى رَحْمَتِكَ . ۳
1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۳۳۲ ، ح ۱۴۶۶ ـ ۱۴۶۸ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۱۶۷ و ۱۹۸ ؛ و ج ۳ ، ص ۲۸۳ ؛ صحيح مسلم ، ج ۸ ، ص ۸۲ ؛ سنن إبن ماجة ، ج ۱ ، ص ۹۲ ، ح ۲۵۰ ؛ و ج ۲ ، ص ۱۲۶۳ ، ح ۳۸۴۳ ؛ سنن أبي داود ، ج ۱ ، ص ۳۴۵ ، ح ۱۵۴۸ ؛ سنن الترمذي ، ج ۵ ، ص ۱۸۱ ، ح ۳۵۴۹ . تحف العقول ، ص ۷۰ ؛ كنزالفوائد ، ص ۱۸۱ ؛ بحارالأنوار ، ج ۱ ، ص ۲۱۹ ، ح ۴۸ (وفيه عن نهج البلاغة) .
2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۳۳۳ ، ح ۱۴۶۹ ؛ سنن أبي داود ، ج ۲ ، ص ۴۹۷ ، ح ۵۰۹۴ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱۰ ، ص ۱۲۹ ؛ المعجم الكبير ، ج ۲۳ ، ص ۳۲۰ ؛ و ج ۲۴ ، ص ۹ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۳۲۹ ، ح ۶۶۵۵ ؛ كنزالعمّال ، ج ۷ ، ص ۱۴۴ ، ح ۱۸۴۲۰ . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۳۳۷ ، ح ۹۸۲ ؛ المصباح للكفعمي ، ص ۱۲۵ ؛ بحارالأنوار ، ج ۲ ، ص ۶۲ ، ح ۹ .
3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۳۳۳ ، ح ۱۴۷۰ ؛ صحيح إبن حبّان ، ج ۳ ، ص ۲۰۳ ، الكامل لابن عُدي ، ج ۳ ، ص ۲۲۰ ؛ كتاب الدعاء للطبراني ، ص ۴۲۸ ، ح ۱۴۵۲ ؛ موارد الظمآن ، ج ۸ ، ص ۸۵ ، ح ۲۴۳۷ ؛ كنزالعمّال ، ج ۲ ، ص ۱۹۰ ، ح ۳۶۹۸ . الكافي ، ج ۲ ، ص ۵۶۷ ، ح ۱۶ ؛ عدّة الداعي ، ص ۲۵۸ ؛ المصباح للكفعمي ، ص ۳۰۱ .