۸۹۵.اَللّهُمَّ خِرْ لِيَ وَاخْتَرْ لِي . ۱
۸۹۶.اَللّهُمَّ حَسَّنْتَ خَلْقِي ، فَحَسِّنْ خُلُقِي . ۲
۸۹۷.اَللّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ ، فَاعْفُ عَنِّي . ۳
۸۹۸.اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَخْطَأْتُ ، وَمَا تَعَمَّدْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ ، وَمَا أَعْلَنْتُ ، وَمَا جَهِلْتُ ، وَمَا عَلِمْتُ . ۴
يقول : يا ربّ أعوذ بك من علمٍ اُحصّله بجهدٍ ومشقّةٍ ونظرٍ وتفكّرٍ ؛ ثمّ لا يعود إليَّ نفعه ، ولا يكون سبباً لنجاتي في الآخرة ؛ من حيث لا أعملُ به ، ولا اُعلّمه غيري . وأعوذُ بك من قلبٍ لا يطمئنّ لأوامرك بخشوعٍ ، ولا لطاعتك بخضوعٍ ، ولا يهتدي إلى رضاك برجوعٍ . وأعوذُ بك من دعاءٍ لا يُجاب ، ونداءٍ لا يُستجاب . وأعوذُ بك من نفْسٍ لا تختصر على قلّة الأكل ، ولا تشبع من الزيادة والفضل .
1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۳۳۴ ، ح ۱۴۷۱ ؛ سنن الترمذي ، ج ۵ ، ص ۱۹۶ ، ح ۳۵۸۲ ؛ مسند أبي يعلى ، ج ۱ ، ص ۴۶ ، ح ۴۴ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۳۱۵ ، ح ۶۵۵۹ ؛ كنزالعمّال ، ج ۶ ، ص ۶۳۱ ، ح ۱۷۱۴۸ ؛ فتح الباري ، ج ۱۱ ، ص ۱۵۶ ؛ عمدة القاري ، ج ۷ ، ص ۲۲۲ . الكافي ، ج ۳ ، ص ۴۷۱ ، ح ۳ ؛ المقنعة ، ص ۲۱۹ ؛ فتح الأبواب ، ص ۱۵۵ .
2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۳۳۴ و ۳۳۵ ، ح ۱۴۷۲ و ۱۴۷۳ ؛ مسند أبي داود ، ص ۴۹ ؛ مسند أبي يعلى ، ج ۹ ، ص ۹ ، ح ۵۰۷۵ ؛ صحيح إبن حبّان ، ج ۳ ، ص ۲۳۹ ؛ الأدب المفرد للبخاري ، ص ۷۰ ، ح ۲۹۳ ؛ موارد الظمآن ، ج ۸ ، ص ۶۸ ، ح ۲۴۲۳ . تحف العقول ، ص ۱۱ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۴ ، ص ۶۵ (وفيه عن تحف العقول) .
3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۳۳۵ و ۳۳۶ ، ح ۱۴۷۴ ـ ۱۴۷۸ ؛ مسند أحمد ، ج ۶ ، ص ۱۷۱ و ۱۸۳ ؛ سنن إبن ماجة ، ج ۲ ، ص ۱۲۶۵ ، ح ۳۸۵۰ ؛ سنن الترمذي ، ج ۵ ، ص ۱۹۵ ، ح ۳۵۸۰ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱۰ ، ص ۱۷۳ . بحارالأنوار ، ج ۸۳ ، ص ۸۷ ، ح ۱۱ .
4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۳۳۶ و ۳۳۷ ، ح ۱۴۷۹ و ۱۴۸۰ ؛ مسند أحمد ، ج ۴ ، ص ۴۳۷ ؛ المصنّف لابن أبي شيبة ؛ ج ۷ ، ص ۵۵ ، ح ۳ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱۰ ، ص ۱۷۲ . بحارالأنوار ، ج ۹۰ ، ص ۲۶۷ .