«صدوق» را ـ كه رساترين كلمه در بيان امانتدارى است ـ براى محدّث ياد شده به كار برد. ۱
تأليفات
شيخ صدوق پر تأليف بود و در مصادر، نزديك به سيصد اثر براى او ذكر شده است. ۲ او خود، در كتاب من لا يحضره الفقيه ـ كه گويا در شمار آخرين تأليفات اوست ـ ، به عدد 245 كتاب كه تا آن زمان نگاشته بود، اشاره كرده است. ۳ او در زمينه هاى گوناگونى قلم زد: فقه، فلسفه احكام و حكمت ها و فوايد تشريع، كلام، غيبت امام عصر (عج)، فضايل و مناقب، تاريخ، اخلاق و آداب، دعا و زيارت، رجال، فقه الحديث و مصطلح الحديث.
الف ـ آثار ناياب: بيش از سه چهارم كتاب هاى شيخ صدوق، ناياب اند: از آن جمله، بيش از هشتاد كتاب فقهى، و افزون بر آنها:
1 . المصابيح، شامل پانزده مصباح كه هر كدام، به معرّفى راويان يكى از دوازده امام عليهم السلام و حضرت فاطمه عليهاالسلاماختصاص دارد و دو مصباح نيز به راويان مرد و زن از پيامبر خدا صلى الله عليه و آله ، 2 . المعرفة برجال البرقى، 3 . الرجال المختارين من أصحاب النبى صلى الله عليه و آله ، 4 . الزهد، در يازده كتاب به تعداد ائمه عليهم السلام غير از امام عصر(عج)، 5 . إثبات الوصية لِعلىّ عليه السلام ، 6 ـ 10. پنج كتاب با عنوان مجلس در موضوع امامت، 11 . إثبات النصّ على الأئمه (نصوص الأئمه) عليهم السلام ، 12 . دلائل الأئمة و معجزاتهم، 13 . الروضة فى الفضائل، 14 . فضائل جعفر الطيّار، 15 . المدينة و زيارة قبر النبى و الأئمة عليهم السلام ، 16 . زيارة قبور الأئمة عليهم السلام ، 17 . الغيبة، 18 . علامات آخر الزمان، 19 . مقتل الحسين عليه السلام ، 20 . الجمل، 21 . التاريخ، 22 . أخبار أبى ذر، 23 . أخبار سلمان، 24 . جامع أخبار عبد العظيم الحسنى، 25 . تفسير القرآن، 26 . كتاب فى