17
مرواريد درخشان

۱۰.بزرگداشت براى امر خدا و رحمت بر خلق خدا . [سزاوار] است . ۱

۱۱.من دو چيز گران سنگ در ميان شما بر جاى مى گذارم : كتاب خدا و خاندانم ؛ تا آن گاه كه به آنان چنگ زده ايد ، گمراه نشويد .

۱۲.در بيان شأن و منزلت على عليه السلام فرمود : من شهر دانشم و على دروازه آن است . سپس فرمود : خدا را آن چنان كه حق شناخت اوست نمى شناسد جز من و على ، و مرا آن چنان كه حق شناخت من است نمى شناسد جز خدا و على ، و على را آن چنان كه حق شناخت اوست نمى شناسد جز خدا و من .

۱۳.حاكـم ، سايـه خـدا در زميـن اسـت ، ستمديـده بـه او پنـاه مى برد .

۱۴.چهار چيز به چهار چيز نياز دارند : علم به عمل و شرافت خانوادگى به ادب و خويشى به دوستى و خرد به تجربه .

۱۵.در مصاحبت با كسى كه مانند آن چه براى خود مى بيند براى تو نمى بيند ، خيرى برايت نيست .

1.عجلونى در كتاب مشهور خود ، كشف الخفاء متن حديث را چنين آورده است : «رحمت بر خلق خدا ، بزرگداشت امر خداست و سپس سخن صاحب المقاصد را نقل مى كند كه مى گويد : «اين حديث را نمى شناسم ولى معناى آن صحيح است» ، و ملا على قارى مى گويد : «آن از سخنان برخى از مشايخ است كه گفت : امر بر دو چيز مى چرخد : بزرگداشت امر خدا و رحمت بر خلق خدا» ؛ نجم الدين غزّى نيز گفته است : «اين عبارت ، حديث نيست» .


مرواريد درخشان
16

۱۰.التَّعظيمُ لِأَمرِ اللّهِ ، وَالشَّفَقَةُ عَلى خَلقِ اللّهِ . ۱

۱۱.إنّي تارِكٌ فيكُمُ الثَّقَلَينِ : كِتابَ اللّهِ وَعِترَتي ، ما إن تَمَسَّكتُم بِهِما لَن تَضِلّوا . ۲

۱۲.قالَ صلى الله عليه و آله في شَأنِ عَلِيٍّ عليه السلام : أنَا مَدينَةُ الحِكمَةِ وَعَلِيٌّ بابُها . ثُمَّ قالَ : لا يَعرِفُ اللّهَ حَقَّ مَعرِفَتِهِ إلّا أنَا وَعَلِيٌّ ، وَلا يَعرِفُني حَقَّ مَعرِفَتي إلَا اللّهُ وَعَلِيٌّ ، وَلا يَعرِفُ عَلِيًّا حَقَّ مَعرِفَتِهِ إلَا اللّهُ وَأنَا . ۳

۱۳.السُّلطانُ ظِلُّ اللّهِ فِي الأرضِ ، يأوي إلَيهِ كُلُّ مَظلومٍ . ۴

۱۴.أربَعَةٌ تَحتاجُ إلى أربَعَةٍ : العِلمُ إلَى العَمَلِ ، وَالحَسَبُ إلَى الأَدَبِ ، وَالقَرابَةُ إلَى المَوَدَّةِ ، وَالعَقلُ إلَى التَّجرِبَةِ . ۵

۱۵.لا خَيرَ لَكَ في صُحبَةِ مَن لا يَرى لَكَ مِثلَ الَّذي يَرى لِنَفسِهِ . ۶

1.قال العجلوني ـ بعد نقل الحديث بهذا اللفظ : «الشَّفَقَةُ عَلى خَلقِ اللّه ِ تَعظيمٌ لِأَمرِ اللّه ِ» ـ : قال الحافظ شمس الدين محمّد بن عبد الرحمن السخاوي في المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة : لا أعرفه بهذا اللفظ ، ولكن معناه صحيح . وقال المولى عليّ القاري في كتابه «الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة» : هو من كلام بعض المشايخ حيث قال : مدار الأمر على شيئين ؛ التعظيم لأمر اللّه ، والشفقة على خلق اللّه ، انتهى . وقال محمّد نجم الدين الغزّي في كتابه «اتفاق ما يحسن من الأخبار الدائرة على الألسن» : ليس بحديث ، فراجع كشف الخفاء ومزيل الإلباس : ۲ / ۱۱ /۱۵۵۸ .

2.الاحتجاج : ۱/ ۱۷۲/ ۳۶ ، كفاية الأثر : ۱۳۷ ، وراجع: أهل البيت في الكتاب والسنّة : ۱۲۶ : باب عدل القرآن .

3.ورد صدر الحديث في مصادر كثيرة فراجع بحار الأنوار : ۴۰ / ۲۰۰ / الباب ۹۴ «مدينة العلم والحكمة» ، وورد ذيله نحوًا في المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۲۶۷ .

4.نثرالدرّ : ۱ / ۲۵۷ ، عوالي اللآلي : ۱ / ۲۹۳ / ۱۷۶ ، بحارالأنوار : ۷۷ / ۱۶۶ / ۲ عن عوالي اللآلي ، كنزالعمال : ۱۴۵۸۱ .

5.قال المصنّف ـ بعد ذكر الحديث ـ : «صدق رسول اللّه صلّى اللّه عليه واله وسلّم تسليمًا كثيرًا »؛ ولكن نسب نحو الحديث إلى أردشير بن بابك ، فراجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ۲۰ / ۴۱ .

6.تحف العقول : ۳۶۸ عن الإمام الصادق عليه السلام ، نثرالدرّ : ۱ / ۱۵۱ ، نزهة الناظر : ۳۹ / ۱۲۰ ، غرر الحكم :

  • نام منبع :
    مرواريد درخشان
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    زائر
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387
    نوبت چاپ :
    دوم
    شمارگان :
    5000
    قیمت :
    9000 ریال
تعداد بازدید : 55575
صفحه از 95
پرینت  ارسال به