يا مَن عَلا فَقَهَرَ... وَاجعَل لي مِن أَمري فَرَجاً وَمَخرَجاً، فَإِنَّك تَعلَمُ وَلا أَعلَمُ، وَتَقدِرُ وَلا أَقدِرُ، وَأَنتَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، بِرَحمَتِكَ يا أَرحَمَ الرّاحِمينَ، وَصَلّى اللّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطّاهِرينَ.
(ثُمَّ بَدأَ عنواناً جديداً، فقال:) وَمِن ذَلِكَ دُعاءٌ شَريفٌ جَليلٌ عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه و آله ، حَدَّثَ سُليمانُ بنُ إِبراهيمَ عَن موسى بنِ يَزيدَ، عَن أَنَسِ بنِ أَوَيسٍ، عَن عَليِّ بنِ أَبي طالِبٍ صَلواتُ اللّهِ عَلَيهِ، قالَ: قالَ النَّبيُّ صلى الله عليه و آله : مَن دَعا بِهَذا الدُّعاءِ أَو الأَسماءِ وَصَلّى عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطّاهِرينَ، استَجاب اللّهُ لَهُ... . 1
۱۱۱.۲) وفي الطبعة القديمة لكتاب مهج الدعوات: وَمِن ذَلِكَ دُعاءُ النَّبيِّ صلى الله عليه و آله ، وَهوَ دُعاءُ الفَرَجِ: بِسمِ اللّهِ الرَّحمَنِ الرَّحيم، اللَّهُمَّ إِنّي أَسأَلُكَ يا اللّهُ يا اللّهُ يا اللّهُ، يا مَن عَلا فَقَهَرَ... وَاجعَل لي مِن أَمري فَرَجاً وَمَخرَجاً، فَإِنَّك تَعلَمُ وَلا أَعلَمُ، وَتَقدِرُ وَلا أَقدِرُ، وَأَنتَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، بِرَحمَتِكَ يا أَرحَمَ الرّاحِمينَ، وَصَلّى اللّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطّاهِرينَ.
(ثمَّ بدأَ عنواناً جديداً، فقال:) وَمِن ذَلِكَ دُعاءٌ شَريفٌ جَليلٌ عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه و آله ، حَدَّثَ سُليمانُ بنُ إِبراهيمَ عَن موسى بنِ يَزيدَ، عَن أَنَسِ بنِ أَوَيسٍ، عَن عَليِّ بنِ أَبي طالِبٍ صَلواتُ اللّهِ عَلَيهِ، قالَ: قالَ النَّبيُّ صلى الله عليه و آله : مَن دَعا بِهَذا الدُّعاءِ استَجاب اللّهُ لَهُ... . ۲
فنجد الاختلاف بين الطبعتين بوجود العبارة «أو الأسماء وصلّى على محمّد وآله الطاهرين» ضمن بيان فضل الدعاء الثاني، وعدم وجودها في الطبعة القديمة، وعند مراجعة الطبعة القديمة يتّضح سرّ الاختلاف المذكور، وهو أنّ عبارة «وصلّى على محمّد وآله الطاهرين» وردت في آخر الدعاء السابق، ولكن لسقوطها من متن