قوله : (وتَفَتَّحَتْ له) . [ح ۵ / ۱۰۱۰]
في بعض النسخ : «ونفجت له» .
في الصحاح : «انتفج جنبا البعير : ارتفعا» ۱ .
قوله : (ويَقَعُ مَسرورا مَختونا) . [ح ۵ / ۱۰۱۰]
في النهاية : «فيه : أنّه صلى الله عليه و آله ولد معذورا مسرورا ، أي مختونا مقطوع السرّة» ۲ .
قوله : (يَسيلُ۳يداه ذَهَبا) . [ح ۵ / ۱۰۱۰]
كناية عن الصفاء والبريق . في النهاية في السين والراء : «منه حديث عليّ : كأنّ ماء الذهب يجري في صفحة خدّه ۴ » .
قوله : (وإنّما الأوصياء أعْلاقُ الأنبياء۵) . [ح ۵ / ۱۰۱۰]
في القاموس : «العلق ـ ويكسر ـ : النفيس من كلّ شيء ، والجمع أعلاق . والعلق ـ محرّكةً ـ : الدم عامّةً ، أو الجامد ، القطعة منه : بهاء» ۶ .
[باب التسليم وفضل المسلِّمين]
قوله : (الاقترافُ التسليمُ لنا والصِّدقُ علينا وألّا يكذّبَ علينا) . [ح ۴ / ۱۰۲۱]
«الصدق علينا» أي يصدّقنا فيما نقول بالتشديد . وكذلك يكذّب ، كما يشهد المقام ؛ فتدبّر.
[باب أنّ الأئمّة تدخل الملائكة بيوتهم ...]
قوله : (إلى مَساوِرَ البيت۷) . [ح ۲ / ۱۰۳۰]
في القاموس : «المسور ـ كمنبر ـ : متّكأ من أدَم» ۸ .
1.الصحاح ، ج ۱ ، ص ۳۴۶ (نفج) .
2.النهاية ، ج ۳ ، ص ۱۹۶ (عذر).
3.في الكافي المطبوع : «تسيل» .
4.النهاية ، ج ۲ ، ص ۳۵۹ (سرر).
5.في الكافي المطبوع : «أعلاق من الأنبياء».
6.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۲۶۶ ـ ۲۶۷ (علق).
7.في الكافي المطبوع : «إلى مساور في البيت» .
8.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۵۳ (سور) .