في القاموس : «الزبور : الكتاب بمعنى المزبور ، والجمع : زبر ، وكتاب داوُد عليه السلام » . ۱قوله : (السامري) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في القاموس :
السامرة ـ كصاحبة ـ : قرية بين الحرمين ، وقوم من اليهود يخالفونهم في بعض أحكامهم . والسامري : الذي عبد العجل كان علجا من كرمان ، أو عظيما من بني إسرائيل منسوب إلى موضع لهم ؛ وإبراهيم بن أبي العبّاس السامري ـ بفتح الميم ـ محدّث . ۲قوله : (فَحَبْوا) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في القاموس : «حبا حُبُوّا ـ كسموّ ـ : دنا . والرجل : مشى على يديه وبطنه . والصبيّ حبوا ـ كسهو ـ : مشى على اسْتِهِ» ۳ .
قوله : (فَزَحْفا) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في النهاية : «زحف الرجل : إذا انسحب على استه». ۴
وفي القاموس : «زحف إليه ـ كمنع ـ زحفا : مشى . والدبا : مشى قُدُما . والصبيّ يزحف قبل أن يمشي» . ۵قوله : (ببقيع الزبير) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في النهاية في الباء مع القاف :
فيه : ذكر بقيع الغرقد . البقيع من الأرض : المكان المتّسع ، ولا يسمّى بقيعا إلّا وفيه شجر أو اُصولها . وبقيع الغرقد : موضع بظاهر المدينة ، فيه قبور أهلها ، كان به شجر الغرقد فذهب ، وبقي اسمه . ۶
وفي القاموس : «البقيع : الموضع فيه اُروم الشجر من ضروب شتّى . وبقيع الغرقد لأنّه كان منبته ، وبقيع الزبير وبقيع الخيل وبقيع الخبجبة ـ بخاء ثمّ جيم ـ كلّهنّ
1.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۷ (زبر) .
2.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۵۲ (سمر) .
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۳۱۵ (حبا) .
4.النهاية ، ج ۲ ، ص ۲۹۷ (زحف) .
5.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۱۴۷ (زحف) .
6.النهاية ، ج ۱ ، ص ۱۴۶ (بقع) .