الهاجس ، والجمع : خواطر . خطر بباله وعليه يخطر خطورا : ذكره بعد نسيان ، وأخطره اللّه تعالى ». ۱
وفي الصحاح : «خطر الشيء ببالي يخطر ـ بالضمّ ـ خطورا ، وأخطره اللّه ببالي». ۲
وفي المغرب : «خطر بباله أمرٌ ، وعلى باله» . ۳قوله : (صِفْ لي الأوّل والآخر) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في شرح الفاضل :
أراد صف لي الأوّل إلى الآخِر ، وإرادة هذا المعنى من مثل هذه العبارة شائعة . فقال عليه السلام : «إنّ الصفات تشتبه» وتختلط ، وإن بولغ فيها لا تكاد تنتهي إلى شيء تسكن إليه النفس ويتعيّن الموصوف به : «ولكنّ الثالث من القوم» الحكماء الأوصياء الذين أوجب اللّه تعالى طاعتهم . ۴قوله : (مَيَّةُ) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في الصحاح في المثنّاة التحتانيّة : «ميّة : اسم امرأة» . ۵قوله : (غِيلَةً) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في القاموس : «الغيلة ـ بالكسر ـ : الخديعة . وقتله غيلةً : خدعة فذهب به إلى موضع فقتله» . ۶قوله : (ثلاثمائة طَروقٍ) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في القاموس : «ناقة طروقة الفحل : بلغت أن يضربها الفحل» . ۷قوله : (بين فَرَسٍ وفَرَسَةٍ) . [ح ۴ / ۱۲۹۲]
في القاموس : «الفرس للذكر والاُنثى ، وهي فرسة». ۸
ويظهر من قوله : «بين فرس وفرسة» أنّ الطروق كالفرس يطلق على الذكر والاُنثى ،
1.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۲ (خطر) .
2.الصحاح ، ج ۲ ، ص ۶۴۸ (خطر) .
3.المغرب ، ص ۱۴۸ (خطر) .
4.شرح اُصول الكافي للمازندراني ، ج ۷ ، ص ۲۶۱ .
5.الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۴۹۹ (ميا) .
6.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۷ (غيل) .
7.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۲۵۷ (طرق) .
8.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۳۶ (فرس) .