خيّرات ، فخفّف» . ۱قوله : (وحُسِرَتْ عَيني) . [ح ۲ / ۱۳۲۲]
بصيغة المجهول . في الأساس : «من المجاز : حسر البصر من طول النظر ، فهو محسور وحسير ، وحسر النظر بصري». ۲
أو بصيغة المعلوم . في الأساس : «حسر البصر ـ بالكسر ـ فهو حسير ، نحو علم فهو عليم ، وهو من باب فعلته ففعل» ۳ انتهى .
قوله : (اصطبل داره) . [ح ۳ / ۱۳۲۳]
في القاموس : «هو موضع الدوابَّ» .
قوله : (فبعثت إلى أبي جعفر) . [ح ۳ / ۱۳۲۳]
يعني به محمّدا ، وهو ابنه عليه السلام ، ومات قبل وفاة أبيه ، وقد سبق الكلام في ذلك في باب الإشارة والنصّ على أبي محمّد عليه السلام .
قوله : (عَرَّفْتُ بالعسكر). [ح ۳ / ۱۳۲۳]
بالتشديد ، أي عملت سنن يوم عرفة بسرّ من رأى .
قوله : (كُسْبُ الشاة) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في شرح الفاضل الجليل مولانا خليل :
الكسب ـ بضمّ الكاف وسكون السين بى نقطة وباء يك نقطه ـ : كنجاره روغن عصّارى . ومراد اين جا پشگلى است كه لگد كوب شده در جاى گوسفند ودرهم چسبيده مانند كنجاره روغن عصّارى . ۴
انتهى .
وقال صاحب الوافي : «الكسب ـ بالضمّ ـ : عصارة الدهن ، ولعلّه اُريد به ما تأكله الشاة منه ، ولهذا اُضيف إليها». ۵
1.مجمع البيان ، ج ۹ ، ص ۳۵۱ .
2.أساس البلاغة ، ص ۱۲۶ (حسر) .
3.شرحه على الكافي المسمىّ ب «صافى» فارسيّ و سيطبع في مركز بحوث دارالحديث .
4.الوافي ، ج ۳ ، ص ۸۳۷ .