149
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

قوله : (لَمّا أيِسْتُ) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في القاموس : «أيس منه ـ كسمع ـ إياسا : قنط ؛ وآيسه وأيسه» . ۱قوله : (عَزَّ عَلَيَّ) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في المغرب : «عزَّ عليَّ أن يفعل كذا ، أي اشتدَّ عليَّ» . ۲قوله : (لا تَنْزِلْ في ناحية الجانب الغربي) . [ح ۵ / ۱۳۲۵]
في القاموس : «الناحية : الجانب». ۳
وفي شرح الفاضل الجليل مولانا خليل :
«ناحيه» با تنوين است «الجانب» منصوب بفعل مقدّر است بتقدير «الزم الجانب الغربي» وآن عبارت از شام است . وادخال الف ولام بر «الجانب» اشعار به تقويت مذهب كوفيّين است ، در سوره قصص : «وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ»۴ كه از قبيل اضافه موصوف ب صفت است بى تأويل . ۵ انتهى .
ويشهد لما أفاد قولُ الراوي فيما بعد : «وكتب إليه محمّد بن الفرج» إلى قوله : «فلمّا شخص محمّد بن الفرج إلى العسكر كتب إليه بردّ ضياعه». وقولُه الآخر : «وكتب أحمد بن الخضيب إلى محمّد بن الفرج يسأله الخروج إلى العسكر ، فكتب إلى أبي الحسن يشاوره» إلى آخره .
قال الفاضل الجليل مولانا خليل في الشرح :
نوفلى گفت : و نوشت أحمد بن الخضيب كه از سرداران متوكّل بوده به سوى محمّد بن الفرج سؤال مى كرد او را بيرون آمدن بسوى عسكر ، پس نوشت محمّد بسوى أبي الحسن عليه السلام مشورت مى كرد با او ؛ چون امر كرده بود كه : ملازم شام باش .
فتدبّر واستبصر .
قوله : (أنت المقدَّم) . [ح ۶ / ۱۳۲۶]
لعلّ المراد أنت المقدّم في الانتقال من الدنيا ؛ قاله على سبيل التورية .

1.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۹۹ (أيس) .

2.المغرب ، ص ۳۱۴ (عزز) .

3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۳۹۴ (نحا).

4.القصص (۲۸): ۴۴.

5.شرحه على الكافي المسمّى ب «صافى» فارسيّ ، وسيطبع في مركز بحوث دارالحديث.


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
148

وقال صاحب البحار : «الكسب ـ بالضمّ ـ : عصارة الدهن ، ولعلّ المراد هنا ما يشبهها ممّا يتلبّد من السرقين تحت أرجل الشاة» . ۱قوله : (فَيُدافَ بماءِ وَرْدٍ) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في القاموس : «الدوف : الخلط والبلّ بماء ونحوه» . ۲قوله : (ثمّ اسْتَقَلَّ من عِلَّته) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في القاموس : «استقلّه : عدّه قليلاً». ۳
وفي النهاية : «إذا ارتفعت الشمس فالصلاة محضورة حتّى يستقلّ الرمح ب «الظلّ» ، أي حتّى يبلغ ظلّ الرمح المغروس في الأرض أدنى غاية القلّة والنقص» . ۴
وفي ربيع الشيعة : «استبلّ بالتاء المثنّاة الفوقانيّة ، ثمّ الباء الموحّدة ، ثمّ اللام المشدّدة» . ۵
في القاموس : «استبلّ : حسنت حاله بعد الهزال» . ۶قوله : (فسعى إليه) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في النهاية : «الساعي لغير رشدة، أي الذي يسعى بصاحبه إلى السلطان ليؤذيه [يقول هو] ليس بثابت النسب ولا ولد حلال» . ۷قوله : (البطحائيّ العلوي) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
هو محمّد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن عليه السلام .
قوله : (جَفْنٍ) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في القاموس : «الجفن : غطاء العين من أعلا وأسفل ، وغمد السيف ، ويكسر» . ۸قوله : (غيرِ مُلَبَّسٍ) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
أي غير مغطّى بجلد . في القاموس : «ألبسه : غطّاه» . ۹

1.بحارالأنوار ، ج ۵۰ ، ص ۲۰۰ .

2.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۱۴۱ (دوف) .

3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۴۰ (قلل) .

4.النهاية ، ج ۴ ، ص ۱۰۳ (قلل) .

5.عنه في بحار الأنوار ، ج ۵۰ ، ص ۲۰۰ .

6.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۳۳۷ (بلل) .

7.النهاية ، ج ۲ ، ص ۳۷۰ (سعى) .

8.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۰۹ (جفن) .

9.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۴۸ (لبس) .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 90144
صفحه از 688
پرینت  ارسال به