قوله : (لَمّا أيِسْتُ) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في القاموس : «أيس منه ـ كسمع ـ إياسا : قنط ؛ وآيسه وأيسه» . ۱قوله : (عَزَّ عَلَيَّ) . [ح ۴ / ۱۳۲۴]
في المغرب : «عزَّ عليَّ أن يفعل كذا ، أي اشتدَّ عليَّ» . ۲قوله : (لا تَنْزِلْ في ناحية الجانب الغربي) . [ح ۵ / ۱۳۲۵]
في القاموس : «الناحية : الجانب». ۳
وفي شرح الفاضل الجليل مولانا خليل :
«ناحيه» با تنوين است «الجانب» منصوب بفعل مقدّر است بتقدير «الزم الجانب الغربي» وآن عبارت از شام است . وادخال الف ولام بر «الجانب» اشعار به تقويت مذهب كوفيّين است ، در سوره قصص : «وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ»۴ كه از قبيل اضافه موصوف ب صفت است بى تأويل . ۵ انتهى .
ويشهد لما أفاد قولُ الراوي فيما بعد : «وكتب إليه محمّد بن الفرج» إلى قوله : «فلمّا شخص محمّد بن الفرج إلى العسكر كتب إليه بردّ ضياعه». وقولُه الآخر : «وكتب أحمد بن الخضيب إلى محمّد بن الفرج يسأله الخروج إلى العسكر ، فكتب إلى أبي الحسن يشاوره» إلى آخره .
قال الفاضل الجليل مولانا خليل في الشرح :
نوفلى گفت : و نوشت أحمد بن الخضيب كه از سرداران متوكّل بوده به سوى محمّد بن الفرج سؤال مى كرد او را بيرون آمدن بسوى عسكر ، پس نوشت محمّد بسوى أبي الحسن عليه السلام مشورت مى كرد با او ؛ چون امر كرده بود كه : ملازم شام باش .
فتدبّر واستبصر .
قوله : (أنت المقدَّم) . [ح ۶ / ۱۳۲۶]
لعلّ المراد أنت المقدّم في الانتقال من الدنيا ؛ قاله على سبيل التورية .
1.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۹۹ (أيس) .
2.المغرب ، ص ۳۱۴ (عزز) .
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۳۹۴ (نحا).
4.القصص (۲۸): ۴۴.
5.شرحه على الكافي المسمّى ب «صافى» فارسيّ ، وسيطبع في مركز بحوث دارالحديث.