عنه وأغفله : وصل غفلته إليه . والاسم : الغفلة والغفل» . ۱قوله : (أردتَ أن تَسْأَلَ لِحُمَّى الرِّبْع) . [ح ۱۳ / ۱۳۴۲]
فيه دعاء لحمّى الربع .
قوله : (إنّك تُحْرَمُها) . [ح ۱۴ / ۱۳۴۳]
بالبناء للمفعول من الثلاثي المجرّد .
في القاموس : «حرمه الشيءَ ـ كضربه وعلمه ـ حريمة وحرمانا بالكسر : منعه» . ۲قوله : (أحوَجَ ما تكونُ) . [ح ۱۴ / ۱۳۴۳]
أي في وقت هو أشدّ أوقات احتياجك إليها .
قوله : (عليّ بن زيد) . [ح ۱۵ / ۱۳۴۴]
في كشف الغمّة هكذا : «عليّ بن زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ عليهم السلام » . ۳قوله : (كنتُ به مُعْجَبا) . [ح ۱۵ / ۱۳۴۴]
في القاموس : «اُعجب به : عجب ، وسُرّ» . ۴قوله : (وهوذا هو على بابك) . [ح ۱۵ / ۱۳۴۴]
فيه استعمال لفظ «هوذا» على وجه لا يحتمل أن يكون مركّبا .
قوله : (اسْتَبْدِلْ به) . [ح ۱۵ / ۱۳۴۴]
لعلّ الإمام عليه السلام علم أنّ موته مقدّر بشرط بقائه في ملكه لا مطلقا ، وعسى أن يبقى زمانا طويلاً لو خرج عن ملكه فليس للموهم أن يعترض بأنّه كيف جوّز الإمام أن يسلم مسلم من ضرر ، ويدخل آخر فيه .
قوله : (ونَفِسْتُ على الناس بِبَيْعِةِ) . [ح ۱۵ / ۱۳۴۴]
في القاموس : «نفس به ـ كفرح ـ : ضنّ . وعليه بخير : حسد . وعليه الشيء نفاسة : لم يره أهلاً له» . ۵
1.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۵ (غفل) .
2.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۹۴ (حرم) .
3.كشف الغمّة ، ج ۲ ، ص ۴۱۳ .
4.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۰۱ (عجب) .
5.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۵۵ (نفس) .