165
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

أوحشه . والشيءَ : أبصره» . ۱قوله : (فوافى قُمَّ) . [ح ۳ / ۱۳۵۹]
هذا قول الراوي ، لا قول غانم .
قوله : (إلى العبّاسيّة) . [ح ۳ / ۱۳۵۹]
في القاموس : «العبّاسيّة : قرية بنهر الملك» . ۲قوله : (يَتَخَلَّلُ بي الطُّرُقَ) . [ح ۳ / ۱۳۵۹]
في القاموس : «تخلّلت القوم : إذا دخلت بين خللهم وخلالهم» . ۳قوله : (وحَجَّ في القابل)۴. [ح ۳ / ۱۳۵۹]
في إكمال الدين : «من قابل» . ۵قوله : (ولا تَدْخُلْ إلى بغداد) . [ح ۳ / ۱۳۵۹]
في إكمال الدين : «ولا تدخل في بغداد دار أحد ، ولا تخبر بشيء ممّا رأيت» . ۶قوله : (وَانْصَرِفْ إلينا) . [ح ۳ / ۱۳۵۹]
قول محمّد بن محمّد العامري راوي الخبر ، وفاعل الظرف الضميرُ الراجع إلى غانم ، وكذلك فاعل «أفاد» وضمير «فاعلموا» لرفقاء غانم في طريق الحجّ . والمراد بالبلد بلد قم .
ثمّ إنّ الصدوق ـ طاب ثراه ـ نقل هذا الخبر في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة في باب ذكر من شاهد القائم عليه السلام ورآه وكلّمه عن أبيه ، عن سعد ، عن علّان الكليني ، عن عليّ بن قيس ، عن غانم [أبي] سعيد الهندي ، ثمّ قال : «قال علّان : وحدّثني جماعة عن محمّد بن محمّد الأشعري عن غانم» ونقل الخبر بتفاوتٍ غيرِ مغيّر للمقصود ، وآخره هكذا : «وحجّ من قابل» .
قال: «ورمى إليّ بصره وقال: اجعل هذه في نفقتك ، ولا تدخل في بغداد دار أحد،

1.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۹۸ (أنس) .

2.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۲۸ (عبس) .

3.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۳۶۹ (خلل) .

4.في الكافي المطبوع : «في قابل» .

5.كمال الدين ، ج ۲ ، ص ۴۳۹ ، ح ۶ .

6.المصدر .


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
164

سنة خمس وخمسين ومائتين» . ۱قوله : (حين قُتِلَ الزبيري) . [ح ۱ / ۱۳۵۷]
في شرح الفاضل الخليل مولانا خليل :
«زبيري» ـ بضمّ زاى با نقطه وبفتح باء يكنقطه وسكون ياء دو نقطه در پائين و راء بى نقطه وياء نسبت ـ عبارت از مهدى است ؛ چون زبير كه نام معتزّ است خود را خلع كرد از خلافت جبرا او را به جاى خود خليفه ساخت ، او نيز مانند معتزّ به خوارى كشته شد . ومخفى نماند كه «وولد» تا آخر كلام أحمد بن محمّد است . ۲ انتهى .
وفي كتاب إعلام الورى في أحوال أبي الحسن عليّ بن محمّد عليهماالسلام :
كانت في أيّام إمامته بقيّة ملك المعتصم ، ثمّ ملك الواثق خمس سنين وسبعة أشهر، ثمّ المتوكّل أربعة عشر سنة ، ثمّ ملك ابنه المنتصر ستّة أشهر ، ثمّ ملك المستعين سنتين وتسعة أشهر ، ثمّ ملك المعتزّ ـ وهو الزبير بن المتوكّل ـ ثماني سنين وستّة أشهر ، وفي آخر ملكه استشهد وليّ اللّه عليّ بن محمّد عليهماالسلامودُفن بداره في سرّ من رأى . ۳
وفي روضة الصفا :
في رجب سنة ستّ وتسعين ومائتين خرج الأتراك الذين كانوا من عساكر العبّاسيّة على المهتدي ، وغلبوا عليه ، وألجأوه على الخلع ، ثمّ قتلوه . وكانت مدّة خلافته أحد عشر شهرا وأحد عشر يوما ، وفي زمانه استولى صاحب الزنج العلوي ، واشتعل نائرة فتنته إلى زمان المعتمد . ۴قوله : (قال أبو عليّ وأبو عبد اللّه ) . [ح ۲ / ۱۳۵۸]
في شرح الفاضل الصالح : «هما محمّد والحسن ابنا عليّ بن إبراهيم» . ۵قوله : (حتّى آنَسْتُ به) . [ح ۳ / ۱۳۵۹]
في القاموس : «الأنسة ـ محرّكة ـ : ضدّ الوحشة . أنس به ـ مثلّثة النون ـ وآنسهُ : ضدّ

1.كمال الدين ، ج ۲ ، ص ۴۳۰ ، ح ۴ .

2.شرحه على الكافي المسمّى ب «صافي» فارسيّ سيطبع في مركز بحوث دارالحديث.

3.إعلام الورى ، ص ۳۵۵ .

4.تاريخ روضة الصفا ، ج ۳ ، ص ۴۹۲ .

5.شرح اُصول الكافي للمازندراني ، ج ۷ ، ص ۳۳۶ .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 90778
صفحه از 688
پرینت  ارسال به