169
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

وأوسط وأسفل ، هنّ بين واسط وبغداد» . ۱
وواسط على ما في القاموس : اسم قرى في بلاد متباعدة ، مصروف ، وقد يمنع ، وبلد بالعراق اختطها الحجّاج في سنتين . ۲قوله : (والقافلة مقيمة) . [ح ۱۰ / ۱۳۶۶]
الغرض بيان أنّ الإمام عليه السلام علم بعلم الإمامة أنّ خروجي مع القافلة ومقاساتي السفر في المدّة المذكورة كان بلا فائدة لعدم خروجها من المنزل حتّى لحقت بها .
قوله : (إلّا أن أعلَفْتُ جِمالي) . [ح ۱۰ / ۱۳۶۶]
في القاموس : «العلف : إطعام الدابّة ، كالإعلاف». ۳ وفيه : «الجمل ـ محرّكةً ويسكن ميمه ـ معروف ، والجمع : أجمال وجمال بالكسر» . ۴قوله : ([محمّد بن يوسف] الشاشي) . [ح ۱۱ / ۱۳۶۷]
في القاموس : «شاش : بما وراء النهر». ۵
وفي الشرح : «قرية من بلاد تركستان قريبة من فارياب ، وقيل أيضا : قرية من ماء نهروان» . ۶قوله : (خَرَجَ بي ناصورٌ) . [ح ۱۱ / ۱۳۶۷]
في شرح الفاضل الصالح : «الناصور : قرحة عائرة قلّما تندمل . وقيل : قد يحدث فيها دود فيقتل صاحبها» . ۷قوله : (لهذا دواءً) . [ح ۱۱ / ۱۳۶۷]
في إرشاد المفيد بعد هذا : «وما جاءتك العافية إلّا من قبل اللّه تعالى بغير احتساب» . ۸قوله : (فخرجَتْ عليهم حنظلة) . [ح ۱۲ / ۱۳۶۸]
في الصحاح : «حنظلة : أكرم قبيلة من بني تميم ، يُقال لها : حنظلة الأكرمون ، وأبوهم

1.المصدر .

2.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۵۰ (نهر) .

3.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۹۱ (وسط) .

4.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۱۷۷ (علف) .

5.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۳۵۱ (جمل) .

6.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۷۶ (شاش) .

7.شرح اُصول الكافي للمازندراني ، ج ۷ ، ص ۳۴۳ .

8.الإرشاد ، ج ۲ ، ص ۳۵۷ .


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
168

النسخ : للمرزباني .
في القاموس : «المرزبة ـ كمرحلة ـ : رئاسة الفرس ، وهو مرزبانهم بضمّ الزاي» . ۱
وفي الصحاح : «له مرزبة كذا ، كما تقول : دهقنة كذا». ۲وقوله : (فأمِرْتُ بِكَسْره) . [ح ۶ / ۱۳۶۲]
على صيغة المجهول ، أي أمرني الصاحب عليه السلام .
وقوله : (وأنْفَذْتُ الذهَبَ). [ح ۶ / ۱۳۶۲]
المشهور بين كتّاب سلاطين زماننا أنّهم يعبّرون عن إرسال الخراج إلى الخزانة بالنقّاد بالدال المهملة ، ولم أجد ذلك في كتب اللغة التي رأيناها مثل القاموس والصحاح والنهاية والمغرب والفائق.
وقال الزمخشري في الأساس :
«أنفذت فيه السهم ، ومن المجاز : نفذ الكتاب والرسول وأنفذته». ۳
وفي تاج المصادر في الذال المعجمة : «الإنفاذ : بفرستادن تير و جز آن بر چيزى بگذرانيدن ، وروان كردن فرمان» .
وقوله : (الوظائف) . [ح ۷ / ۱۳۶۳]
المراد بها العطايا التي قدّر أبو محمّد عليه السلام لمواليه ، فمن كان مقرّا بالولد عليه السلام جاءت وظيفته ، ومن لم يقرّ قطعت عنه . فهذا دليل على أنّ الأئمّة عليهم السلام كانوا مطّلعين بعلم الإمامة على ضمائر شيعتهم .
قوله : (فَاُجِبتُ) . [ح ۹ / ۱۳۶۵]
على صيغة المجهول من الجواب ، لا بمعنى قبول السؤال .
قوله : (إلى النهروان) . [ح ۱۰ / ۱۳۶۶]
في القاموس : «النهروان ـ بفتح النون وتثليث الراء وبضمّها ـ : ثلاث قرى : أعلى

1.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۷۳ (رزب) .

2.الصحاح ، ج ۱ ، ص ۱۳۶ (رزب) .

3.أساس البلاغة ، ص ۶۴۶ (نفذ) .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 90533
صفحه از 688
پرینت  ارسال به