وقوله : (وكَتَبْتُ في معنيينِ) . [ح ۱۳ / ۱۳۶۹]
أي في مقصدين .
قوله : (فقال لي) . [ح ۱۳ / ۱۳۶۹]
يعني بعدما ردّ ما سألته ورجعت وكنت في بعض الطرق لقيني ، وأظهر أنّي في طلبك ؛ إذ وصّى مولاي في أمرك ، وقال لي : إنّ فلانا يصحبك ، فأحسن معاشرته، واطلب له ما سألك من العديل والاكتراء له .
قوله : (في أمرِ حاجزٍ) . [ح ۱۴ / ۱۳۷۰]
أي هل هو من الوكلاء ؟
قوله : (سَفاتِجُ) . [ح ۱۵ / ۱۳۷۱]
في القاموس : «السفتجة ـ كقرطعة ـ أن تعطي مالاً لأحد ، وللآخذ مال في بلد المعطي، فيوفيه إيّاه فتستفيد أمن الطريق» . ۱
وفي كنز اللغة : «سفتجة : دستك ودفتر» .
قوله : (من مال الغريم) . [ح ۱۵ / ۱۳۷۱]
نقل صاحب البحار هذا الخبر من كتاب إرشاد المفيد ، وذكر بعد لفظ «الغريم» هذه العبارة : «قال المفيد : هذا رمز كانت الشيعة يعرفه ، ويعبّرون به عن الصاحب عليه السلام للتقيّة» . ۲قوله : (وسَحَبْتُهُ) . [ح ۱۵ / ۱۳۷۱]
في القاموس : «سحبه ـ كمنعه ـ : جرّه على وجه الأرض» . ۳قوله : (رَكْلاً كثيرا) . [ح ۱۵ / ۱۳۷۱]
في الصحاح : «الركل : الضرب بالرِجل الواحدة» . ۴
1.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۹۴ (سفج) . وفيه : «أن يعطي مالاً لآخر ، وللآخر مال في بلد المعطي» .
2.بحار الأنوار ، ج ۵۱ ، ص ۲۹۷ ، ح ۱۵ . وراجع: الإرشاد ، ج ۲ ، ص ۳۶۲ .
3.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۸۱ (سحب) .
4.الصحاح ، ج ۴ ، ص ۱۷۱۲ (ركل) .