وذراعه وضاق به ذرعا : ضعفت طاقته ، ولم يجد من المكروه مخلصا» . ۱
وفي المجمل : «تقولون: ضاق بالأمر ذرعا ، إذا تكلف أكثر ممّا يطيق» . ۲
وفي الصحاح :
أبطرت فلانا ذرعه ، أي كلّفته أكثر من طوقه . ويقال : ضقت بالأمر ذرعا ، إذا لم تطقه ولم تقو عليه . وأصل الذرع إنّما هو بسط اليد ، فكأنّك تريد : مددت يدي إليه فلم تنله. وربّما قالوا : ضقت به ذراعا . وقولهم : الثوب سبع في ثمانية ، إنّما قالوا : سبع ؛ لأنّ الأذرع مؤنّثة . قال سيبويه : الذراع مؤنّثة ، وجمعها : أذرع لا غير ، وإنّما قالوا : ثمانية ؛ لأنّ الأشبار مذكّرة . ۳قوله : (لي حوانيت) . [ح ۲۸ / ۱۳۸۴]
الحانوت هاهنا مطلق الدكّان ، كما لايخفى على المتأمّل .
قوله : (باعَ جعفرٌ) . [ح ۲۹ / ۱۳۸۵]
هو جعفر الكذّاب .
قوله : (صَبيةً جعفريّةً) . [ح ۲۹ / ۱۳۸۵]
لعلّها كانت من نسل جعفر الطيّار رضى الله عنه باعها جعفر بزعم أنّها من جملة إماء أبي محمّد عليه السلام .
قوله : (فبُعثَ) . [ح ۲۹ / ۱۳۸۵]
بالبناء للمفعول والفاعل ، والباعث على التقديرين الصاحب عليه السلام .
قوله : (لا اُرْزِأ) . [ح ۲۹ / ۱۳۸۵]
في القاموس في المعجمة بعد المهملة : «رزأ الشيء : نقصه» . ۴قوله : (من ندماء روز) . [ح ۳۰ / ۱۳۸۶]
بالمعجمة بعد المهملة من عمّال العبّاسيّة .
1.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۲۳ (ذرع) .
2.مجمل اللغة ، ج ۱ ، ص ۳۵۶ (ذرع) .
3.الصحاح ، ج ۳ ، ص ۱۲۱ (ذرع).
4.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۶ (رزأ) .