وفي كتاب إعلام الورى : «أنّ أوليائي لا يسبقون ، ألا ومن جحد» ۱ إلى آخره .
قوله : (في عَلِيّ) . [ح ۳ / ۱۳۹۰]
متعلّق ب «المفترين» . والمراد بهم الواقفيّة .
قوله : (أعباء النبوّة) . [ح ۳ / ۱۳۹۰]
في القاموس : «العب ء ـ بالكسر ـ : الحمل ، والثقيل من أيّ شيء كان» . ۲قوله : (بالاضطلاع بها) . [ح ۳ / ۱۳۹۰]
في القاموس : «هو مضلع لهذا الأمر ومضطلع ، أي قوي عليه» . ۳قوله : (عِفرِيتٌ) . [ح ۳ / ۱۳۹۰]
في الوافي : «العفريت : الخبيث المنكر ؛ وهو كناية عن المأمون . والعبد الصالح كناية عن ذي القرنين ؛ فإنّ بناء الطوس ينسب إليه . وشرّ الخلق كناية عن هارون الخليفة؛ فإنّه مدفون هناك» ۴ انتهى .
[ قوله :] (والرَّنَّة) [ح ۳ / ۱۳۹۰] بتشديد النون .
في القاموس : «الرنّة ـ بالفتح ـ : الصوت . رنّ يرنّ رنينا : صاح» . ۵قوله : (وأدفَعُ الآصارَ والأغلالَ) . [ح ۳ / ۱۳۹۰]
في سورة الأعراف : «وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِى كَانَتْ عَلَيْهِمْ» . ۶ في الكشّاف :
الإصر : الثِّقَل الذي يأصر صاحبه ، أي يحبسه عن الحراك لثقله . وهو مثل لثِقَل تكليفهم وصعوبته عليهم ، نحو اشتراط قتل الأنفس في صحّة توبتهم . وكذلك الأغلال مثل لما كان في شرائعهم من الأشياء الشاقّة ، نحو بتّ القضاء بالقصاص ، عمدا كان أو خطأ ، من غير شرع الدية ، وقرض موضع النجاسة من الجلد والثوب ، وإحراق الغنائم ، وتحريم العروق في اللحم ، وتحريم السبت .
1.إعلام الورى ، ص ۳۹۲ . وفيه «لايشقون» بدل «يسبقون» .
2.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۲۲ (عبأ) .
3.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۵۷ (ضلع) .
4.الوافي ، ج ۲ ، ص ۲۹۹ (عفر) .
5.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۲۹ (رون) .
6.الأعراف (۷) : ۱۵۷ .