وفي القاموس : «لمّا ، يكون بمعنى حينٍ ولَمِ الجازمة وإلّا ، وإنكار الجوهري كونه بمعنى إلّا غيرُ جيّد يقال : سألتك لمّا فعلت كذا ، أي إلّا فعلت كذا» ۱ .
قوله : (ولم يُخْبِزْهم) . [ح ۴ / ۱۰۶۶]
في الوافي : «بالخاء المعجمة والباء الموحدة والزاي ، أي لم يَسُقْهم ، سوقا شديدا ، ولم يجمعهم كلّهم في بعثهم إلى الجهاد . وفي بعض النسخ بالجيم من الإجبار» ۲ .
أقول : في بعض النسخ بالجيم والراء ، قال صاحب النهاية في الجيم ثمّ الميم ثمّ الراء : «وتجمير الجيش : جمعهم في الثغور ، وحبسهم عن الرجوع إلى أهلهم . ومنه حديث الهرمزان : أنّ كسرى جمّر بعوث فارس» ۳ .
قوله : (في بعوثهم) . [ح ۴ / ۱۰۶۶]
في القاموس : «البعث ـ محرّكة ـ الجيش ، والجمع : بعوث ». ۴
وفي الأساس : «خرج في البعوث ، وهو الجنود يبعثون إلى الثغور» ۵ .
قوله : (فأمر العرفاء) . [ح ۵ / ۱۰۶۷]
في القاموس : «العريف : النقيب ، وهو دون الرئيس ، والجمع : عرفاء . تقول منه: عرف فلان ـ بالضمّ ـ عرافة مثل خطب خطابة ، أي صار عريفا . وإذا أردت أنّه عمل ذلك قلت : عرف فلان علينا» ۶ .
قوله : (يقول : المُغرَم) . [ح ۹ / ۱۰۷۱]
في القاموس : «المغرم ـ كمكرم ـ : أسير الحُبّ والدَّين» ۷ .
باب أنّ الأرض كلّها للإمام عليه السلام
قوله : (عن أبي خالد الكابلي) . [ح ۱ / ۱۰۷۲]
1.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۷۷ (لمم).
2.الوافي ، ج ۳ ، ص ۶۵۳ .
3.النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۹۳ (جمر) .
4.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۶۲ (بعث) .
5.أساس البلاغة ، ص ۴۴ (بعث).
6.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۱۷۴ (عرف) .
7.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۵۶ (غرم) .