259
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

قوله : (جامع الحَلْبة) . [ح ۱ / ۱۵۴۳]
في الصحاح في الحاء المهملة والباء الموحّدة: «الحلبة ـ بالتسكين ـ خيل تجتمع للسباق من كلّ أوب لا تخرج من اصطبلٍ واحدٍ، كما يقال للقوم إذا جاؤوا من كلّ أوب للنصرة». ۱
وفيه : «الأوب : الطريق ، والجهة ، والاصطبل : موقف الدوابّ» . ۲

[باب صفة الإيمان]

قوله : (وتأوّل الفطنة) .۳[ح ۱ / ۱۵۴۴]
في القاموس : «أوّل الكلام تأويلاً ، وتأوّله : دبّره وقدّره وفسّره» . ۴قوله : (عرف۵العبرة) . [ح ۱ / ۱۵۴۴]
في النهاية : «العبر : جمع عبرة ، وهي كالموعظة ممّا يتّعظ به الإنسان ويعمل به ويعتبر ليستدلّ به على غيره» . ۶قوله : (وغَمْرِ العلم) . [ح ۱ / ۱۵۴۴]
في القاموس : «الغمر : الماء الكثير ، ومعظم البحر» . ۷قوله : (وروضة الحلم) . [ح ۱ / ۱۵۴۴]
في القاموس : «الحلم ـ بالكسر ـ : الأناة ، والعقل ، وهو حليم ، وقد حلم بالضمّ» . ۸

باب فضل الإيمان على الإسلام ، واليقين على الإيمان

قوله : (يا أخا جُعْفٍ) . [ح ۱ / ۱۵۴۵]
في القاموس : «جعفيّ ـ ككرسي - : ابن سعد العشيرة أبو حيّ باليمن» . ۹

1.الصحاح ، ج ۱ ، ص ۱۱۵ (حلب) .

2.راجع: الصحاح ، ج ۱، ص ۸۹ (أوب)؛ و ج ۴، ص ۱۶۲۳ (إصطبل).

3.في الكافي المطبوع : «وتأوّل الحكمة» .

4.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۳۳۱ (أول) .

5.في الكافي المطبوع : «معرفة» .

6.النهاية ، ج ۳ ، ص ۱۷۱ (عبر) .

7.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۰۴ (غمر) .

8.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۹۹ (حلم) .

9.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۱۲۳ (جعف) .


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
258

ناظر إلى قوله تعالى : «وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ»۱ .
قوله : (وأمَنَةً لمن أسلم) . [ح ۱ / ۱۵۴۳]
في القاموس : «الأمن : ضدّ الخوف . أمن ـ كفرح ـ أمْنا وأمَنا ـ بفتحهما ـ وأمَنَةً ـ محرّكةً ـ ورجل اُمنة كهمزة ويحرّك : يأمنه كلّ أحد في كلّ شيء ، وقد أمنه كسمع ، وأمّنه تأمينا ، واستأمنه ، وقد أمن ككرم فهو أمين». ۲
وفيه : «أسلم : انقاد ، وصار مسلما . وأمره إلى اللّه : سلّمه» . ۳قوله : (ومَأثُرَتُه المجد) . [ح ۱ / ۱۵۴۳]
في القاموس : «الاُثرة ـ بالضمّ ـ : المكرمة المتوارثة كالمأثرة» . ۴
وفي الصحاح : «المأثرة والماثرة : المكرمة» . ۵قوله : (ذاكى المصباح) . [ح ۱ / ۱۵۴۳]
في القاموس : «ذكت النار ذكوا وذكا وذكآء ، واستذكت : اشتدّ لهبها . وهي ذكيّة . وأذكاها : أوقدها» . ۶قوله : (رفيعُ الغاية) . [ح ۱ / ۱۵۴۳]
في الصحاح : «الغاية : مدى الشيء . والغاية : الراية» . ۷قوله : (يسير المضمار) . [ح ۱ / ۱۵۴۳]
في القاموس : «ضمّر الخيل تضميرا : علفها القوت بعد السمن كأضمرها . والمضمار: الموضع يضمر فيه الخيل ، وغاية الفرس في السباق». ۸
وفيه : «اليسر ـ بالضمّ وبضمّتين ـ : السهولة . واليسير : القليل ، والهيّن» ۹ انتهى .
والمراد في الحديث الأوّل يعني أنّ الإسلام ليس وعرا صعب الوصول إليه ، بل هو سهل الوصول إلى غايته ، كما قال صلى الله عليه و آله : «بُعثت بالحنيفيّة السهلة السمحة» . ۱۰

1.الأعراف (۷) : ۲۶ .

2.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۹۷ (امن) .

3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۳۰ (سلم) .

4.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۳۶۲ (أثر) .

5.راجع : الصحاح ، ج ۲ ، ص ۵۷۵ (أثر) .

6.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۳۳۰ (ذكو) .

7.الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۴۵۱ (غيا) .

8.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۷۶ (ضمر) .

9.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۶۳ (يسر).

10.الكافي ، ج ۵ ، ص ۴۹۴ ، ح ۱ .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 89866
صفحه از 688
پرینت  ارسال به