قوله : (كان له عند اللّه فرجا) . [ح ۱۲ / ۱۶۲۹]
كذا في أكثر النسخ ، وعلى هذا في «كان» ضمير للورع . وفي بعضٍ : «فرج» .
قوله : (كيدوا به۱أعداءنا) . [ح ۱۳ / ۱۶۴۰]
الكيد : إيقاع العدوّ في غمّ وغصّة بعمل لا يشعر به ، ولمّا كان التورّع الذي هو صون النفس عن المستقذرات ـ أعني الشبهات والمحرّمات ـ موجبا لدخوله في الجنّة، ولاغتمام النواصب إذا رأوه فيها ، ولم يكن في ظنّهم في دار الدنيا أنّه من أهل الورع والتقوى كما نقل تبارك وتعالى عنهم: «وَقَالُوا مَا لَنَا لَا نَرَى رِجَالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنْ الْأَشْرَارِ»۲ ، لا جرم أنّ المتورّع يكيد بالورع الأعداء .
قوله : (يَنْعَشْكُم اللّه ) . [ح ۱۳ / ۱۶۴۰]
في القاموس : «نعشه اللّه ـ كمنعه ـ : رفعه» . ۳قوله : (فإنّ ذلك داعيةٌ) .[ح ۱۴ / ۱۶۴۱]
التاء للمبالغة ، كما في العلّامة .
باب العفة
قوله : (أفضلُ العبادةِ العِفافُ) . [ح ۳ / ۱۶۴۵]
في القاموس : «عفّ عفّا وعفافا و عفافة ـ بفتحتين ـ وعفّة ـ بالكسر ـ : كفّ عمّا لايحلّ ولايجمل» . ۴
باب اجتناب المحارم
قوله : (أشدَّ بياضا من القَباطيّ) .[ح ۵ / ۱۶۵۵]
في القاموس : «القبط : جمعك الشيء بيدك ؛ وبالكسر : أهل مصر ونيلها ، وإليه