وتخضع ، والتكفير هو أن ينحني الإنسان ويطأطئ رأسه قريبا من الركوع كما يفعل من يريد تعظيم صاحبه . ۱قوله : (هل يَكُبُّ الناسَ على مَناخِرِهم) .] ح ۱۴ / ۱۸۳۳ ]
في القاموس : «كبّه : قلبه وصرعه كأكبّه ، فأكبّ هو لازم ومتعدّ ؛ وأكبّ عليه : أقبل ولزم ، كانكبّ» . ۲قوله : (وَانْتُهِكَ بها الفرجُ الحرام) .] ح ۱۶ / ۱۸۳۵ ]
في النهاية «في حديث ابن عبّاس : «إنّ قوما قتلوا فأكثروا وزنوا وانتهكوا » أي بالغوا في خرق محارم الشرع» . ۳
باب المداراة
قوله : (فَتُشْرِكَ عَدُوَّك) .] ح ۳ / ۱۸۴۳ ]
في القاموس : «شركه في البيع كعلمه» . ۴قوله : (وايْمُ اللّهِ).] ح ۶ / ۱۸۴۶ ]
في النهاية :
أيم اللّه من ألفاظ القسم كقولك : لعمر اللّه ، وعهد اللّه ، وفيها لغات كثيرة ، وقد تُفتح همزتها وتكسر ، وهمزتها همزة وصل ، وقد تقطع . وأهل الكوفة من النحاة يزعمون أنّها جمع يمين ، وغيرهم يقول هي اسم موضوع للقسم . ۵ انتهى .
باب الرِّفق
قوله : (ومُضادَّتَهم لهواهم) .] ح ۳ / ۱۸۴۹ ]
وفي بعض النسخ : «ومضادّته لهواهم وقلوبهم» على وتيرة «أنّ اللّه يحول بين المرء
1.النهاية ، ج ۴ ، ص ۱۸۸ (كفر) .
2.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۲۱ (كبب) .
3.النهاية ، ج ۵ ، ص ۱۳۷ (نهك) .
4.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۳۰۸ (شرك) .
5.النهاية ، ج ۱ ، ص ۸۶ (أيم) .