قوله : (إذا أتَتْهُ الرحم) .] ح ۲۹ / ۲۰۰۲]
«إذ» مفاجأة ، والألف من النسّاخ ، لأنّ الداخل على الفعل بدونها على ما قرّر .
قوله : (وبَرّوا بإخوانكم) .] ح ۳۱ / ۲۰۰۴]
بفتح الباء أو كسرها .
في القاموس : «البرّ : الصلة ، ضدّ العقوق ؛ بررته أبرّه، كعلمته وضربته» . ۱قوله : (ولو بحسن السلام ورَدّ الجواب) .] ح ۳۱ / ۲۰۰۴]
عطف على السلام لا على الحسن ؛ لأنّ الذي يكون صلةً حُسن الردّ ، لا أصل الردّ؛ فإنّه واجب .
قوله : (تقي مصارع السوء) .] ح ۳۲ / ۲۰۰۵]
من باب «هَلْ يَسْتَوِى الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ»۲ ؛ لأنّ الوقاية يتعدّى إلى مفعولين ، قال اللّه تعالى : «فَوَقَاهُمْ اللّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ»۳ ؛ فمفعوله الأوّل كمفعول «يعلمون» و«لا يعلمون» في أنّه غير منظور إليه أصلاً ، كما بيّن في مبحث متعلّقات الفعل من المطوّل ۴ ، ومن أمثلة هذا الباب قول الشاعر :
شجو حسّاده وغيظ عداهأن يرى مبصر ويسمع واع
باب البرّ بالوالدين
قوله : (لا تملأ عينك۵) .] ح ۱ / ۲۰۰۷]
وفي بعض النسخ : «عينيك» .
في الوافي : «من ملأه فامتلأ ، أي لا تحدّ إليهما نظرك زمانا طويلاً» . ۶قوله : (وإن حُرِّقْتَ) .] ح ۲ / ۲۰۰۸]