[باب إدخال السرور على المؤمنين]

قوله : (فَوَلَعَ به) .] ح ۳ / ۲۱۳۰]
في القاموس : «ولع به ـ كوجل ـ ولعا محرّكةً ، وولوعا بالفتح ، وأولعته واُولع به بالضمّ ، فهو مولع به بالفتح ، وكوضع ولعا وولعانا محرّكة : استخفّ وكذب ؛ وبحقّه : ذهب» . ^۱قوله : (يا نار هِيدِيه) .] ح ۳ / ۲۱۳۰]
في القاموس : «هاده الشيء يهيده : أفزعه وكربه، وحرّكه وزجره» . ^۲
وفي النهاية : «ومنه الحديث : يا نار لا تهيديه ، أي لا تزعجيه» . ^۳قوله : (يقدمه^۴أمامه) .] ح ۸ / ۲۱۳۵]
في الصحاح : «قدم من سفره قدوما ، وقدم ـ بالفتح ـ يقدم قَدْما ، أي تقدّم ؛ قال تعالى : «يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمْ النَّارَ»^۵ » . ^۶قوله : (على الأهواز وفارِسَ) .] ح ۹ / ۲۱۳۶]
في القاموس : «فارس : الفرس ، أو بلادهم» . ^۷

قوله : (مضغةُ لَحْمٍ إلاّ تَخَدَّدُ) .] ح ۷ / ۲۱۲۷]
من باب التفعيل على صيغة المعلوم ، والمستكنّ راجع إلى المضغة على أنّ التفعيل هاهنا لازم ، أو من باب التفعّل والمستكنّ راجع إلى اللحم .
في القاموس : «خدّد لحمه وتخدّد : هزل ونقص ؛ وخدّده السير، لازم متعدّده» . ^۱
وفي الصحاح : «المتخدّد : المهزول ؛ وقد خدّد لحمه وتخدّد ، أي تشنّج» . ^۲