من يرفع حوائجَه إليك ، ولا يستغني في طلباته عنك ، وهي زَلّةٌ من زَلَل الخاطئين، وعثرةٌ من عثرات المذنبين » الدعاء . ۱
ونِعْمَ ما قيل :
طمع از غير حق نه از دين استحق «إيّاك نستعين» اين است
قوله : (حملان ألف فَرَس) .] ح ۳ / ۲۱۴۶]
في القاموس : «حمله حملاً وحملانا ، والحملان بالضمّ : مايُحمل عليه من الدوابّ» . ۲
أقول : الظاهر أنّ المراد في الحديث الحاصلُ بالمصدر . ثمّ إنّ صاحب القاموس لم يبيّن حركة الحاء في المصدر ، والظاهر الكسر كالحرمان ، ولا يحتمل الضمّ كالغفران ؛ لأنّ قوله : «وبالضمّ ما يحمل عليه» يأباه ، كما لايخفى .
[باب تفريج كرب المؤمن]
قوله : (اللَّهْفان اللَّهْثان) .] ح ۱ / ۲۱۶۹]
في القاموس : «الملهوف واللهيف واللّهفان : المظلوم المضطرّ، يستغيث و يتحسّر». ۳
وفيه : «اللهثان : العطشان ؛ وبالتحريك : العطش» . ۴قوله : (عند كُرَبِهِ العُظْمى) .] ح ۲ / ۲۱۷۰]
من باب مسجد الجامع ، أو عند كربة الواقعة العظمى .
[باب إطعام المؤمن]
قوله : (وما الاُفُق) .] ح ۲ / ۲۱۷۵]
ليس هذا في كتب اللغة .
1.الصحيفة السجّاديّة ، ص ۶۸ ، الدعاء ۱۳ .
2.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۳۶۱ (حمل) .
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۹۷ (لهف) .
4.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۷۴ (لهث) .