وفيه : «ما فعله رياءً ولا سمعة ، يُضمّ ويُحرّك» . ^۱قوله : (لَيِّنُ العَريكَة) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في القاموس : «رجلٌ ليّن العريكة : سلس الخلق ، منكسر النخوة» . ^۲قوله : (رَصِينُ الوفاء) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في بعض النسخ : «رزين» بالزاي بعد الراء .
في النهاية : «امرأة رزان ـ بالفتح ـ ورزينه : إذا كانت ذات ثبات ووقار وسكون . والرزانة في الأصل الثقل». ^۳
ونسخة الكتاب ـ أعني رصين بالصاد المهملة بعد الراء ـ أنسب .
في القاموس : «أرصنه : أحكمه وقد رصن ككرم ، والرصين : المحكم الثابت» . ^۴قوله : (لا مُتَأَفِّكٌ) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في القاموس : «أفك ـ كضرب وعلم ـ إفكا بالكسر والفتح والتحريك : كذب ؛ وعنه : صرفه وقلبه أو قلب رأيه ؛ وفلانا ، جعله يكذب وحرمه مرادَه» . ^۵قوله : (وَلا مُتَهَتِّكٌ) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في القاموس : «رجلٌ متهتّك : لا يُبالي أن يُهتك ستره» . ^۶قوله : (إن ضَحِك لَم يَخْرَقْ) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
لعلّ المراد الضحك ملأ الفم بحيث يفتح الشفتين دفعةً كلَّ الفتح بلا تمالك كأنّه خرقهما .
قوله : (وإن غضب لم يَنْزَقْ) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في القاموس : «نزق الفرس ـ كسمع ونصر وضرب ـ نزقا ونزوقا : نزا ووثب» . ^۷

وبريّات وبرايا كخطايا ؛ وأنا براء منه ـ ولا يُثنّى ولا يُجمع ولا يُؤنّث ـ أي بريء» . ^۱قوله : (المعائب) .] ح ۱۲ / ۲۲۷۵]
في الصحاح : «المعائب : العيوب» . ^۲قوله : (والزَمُوا بيوتكم) إلى آخره .] ح ۱۳ / ۲۲۷۶]
أي إن لزمتم بيوتكم سلمتم من المعائب التي أنتم في عُرْضتها باعتبار تشيّعكم ، فإن أصابكم بعد ذلك أمرٌ فهو ممّا يعمّكم وغيركم .
قوله : (ولا يزال^۳الزيديّةُ وِقاءٌ لكم^۴) .] ح ۱۳ / ۲۲۷۶]
أي يتعرّضون بسيوفهم ، ويُقتلون دونكم ؛ لأنّ مذهبهم لزوم الخروج بالسيف، وسلمتم أنتم ؛ لملازمتكم بيوتكم .

باب المؤمن وعلاماته

قوله : (وهو يَخْطُبَ) .] ح ۱ / ۲۲۸۰] بضمّ العين .
في القاموس : «خطب الخاطب على المنبر خطابة» ^۵ . ومن ضابطته في الديباجة أنّه إذا ذكر الماضي بدون الآتي فالفعل على مثال «كتب» .
قوله : (بِشْرُهُ في وَجْهِه) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في القاموس : «البِشر ـ بالكسر ـ : الطلاقة». ^۶[ قوله ] : (حاضٌّ على كلّ حَسَنٍ).] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في القاموس : «حضّه عليه حضّا : حثّه» . ^۷قوله : (ويَشْنَأُ السُّمْعَةَ) .] ح ۱ / ۲۲۸۰]
في القاموس : «شنأه ـ كسمعه ومنعه ـ : أبغضه». ^۸