قوله :«إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ»۱[ح ۲۰ / ۱۱۰۷] في سورة آل عمران .
قوله :«وَأُوحِىَ إِلَىَّ هَذَا الْقُرْآنُ»۲[ح ۲۱ / ۱۱۰۸] في الأنعام .
قوله :«وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِىَ»۳[ح ۲۲ / ۱۱۰۹] في طه .
قال القاضي : «لعلّ ذلك كان في بدو الأمر قبل أن يجرّب الاُمور ، فترك ما وُصي به من الاحتراز من الشجرة «وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْما» : تصميم رأي وثبات على الأمر» ۴ .
قوله : (هكذا واللّه اُنزلت۵على محمّد صلى الله عليه و آله ) . [ح ۲۳ / ۱۱۱۰]
أقول : «ولقد عهدنا» في طه ، و«كلمات» في البقرة هكذا: «فَتَلَقّى آدَمُ مِنْ رَبِّه كَلِمَاتٍ»۶ ولعلّه جمعهما الرواة سهوا .
ثمّ أقول : ليعتبر من له عقل صحيح ، ولينظر هل يمكن أن يكون قوله تعالى : «في محمّد وعليّ وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة عليهم السلام من ذرّيّتهم» من أصل الآية أخبر بها على رؤوس الأشهاد ، ثمّ أسقط من القرآن؟! وكذا الكلام في الحديث التالي ، والفطرة السليمة لا يشكّ في صحّة ما وجّهنا به .
قوله :«فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِى أُوحِىَ إِلَيْكَ»۷[ح ۲۴ / ۱۱۱۱] في سورة الزخرف .
قوله :«بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ»۸[ح ۲۵ / ۱۱۱۲] في البقرة .
قوله :«وَإِنْ كُنْتُمْ فِى رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا»۹[ح ۲۶ / ۱۱۱۳] في البقرة .
قوله :«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِى السِّلْمِ كَافَّةً»۱۰[ح ۲۹ / ۱۱۱۶] في سورة البقرة .
قوله :«بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا»۱۱[ح ۳۰ / ۱۱۱۷] في سورة الأعلى .