39
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

قوله :«إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ»۱[ح ۲۰ / ۱۱۰۷] في سورة آل عمران .
قوله :«وَأُوحِىَ إِلَىَّ هَذَا الْقُرْآنُ»۲[ح ۲۱ / ۱۱۰۸] في الأنعام .
قوله :«وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِىَ»۳[ح ۲۲ / ۱۱۰۹] في طه .
قال القاضي : «لعلّ ذلك كان في بدو الأمر قبل أن يجرّب الاُمور ، فترك ما وُصي به من الاحتراز من الشجرة «وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْما» : تصميم رأي وثبات على الأمر» ۴ .
قوله : (هكذا واللّه اُنزلت۵على محمّد صلى الله عليه و آله ) . [ح ۲۳ / ۱۱۱۰]
أقول : «ولقد عهدنا» في طه ، و«كلمات» في البقرة هكذا: «فَتَلَقّى آدَمُ مِنْ رَبِّه كَلِمَاتٍ»۶ ولعلّه جمعهما الرواة سهوا .
ثمّ أقول : ليعتبر من له عقل صحيح ، ولينظر هل يمكن أن يكون قوله تعالى : «في محمّد وعليّ وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة عليهم السلام من ذرّيّتهم» من أصل الآية أخبر بها على رؤوس الأشهاد ، ثمّ أسقط من القرآن؟! وكذا الكلام في الحديث التالي ، والفطرة السليمة لا يشكّ في صحّة ما وجّهنا به .
قوله :«فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِى أُوحِىَ إِلَيْكَ»۷[ح ۲۴ / ۱۱۱۱] في سورة الزخرف .
قوله :«بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ»۸[ح ۲۵ / ۱۱۱۲] في البقرة .
قوله :«وَإِنْ كُنْتُمْ فِى رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا»۹[ح ۲۶ / ۱۱۱۳] في البقرة .
قوله :«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِى السِّلْمِ كَافَّةً»۱۰[ح ۲۹ / ۱۱۱۶] في سورة البقرة .
قوله :«بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا»۱۱[ح ۳۰ / ۱۱۱۷] في سورة الأعلى .

1.آل عمران (۳) : ۶۸ .

2.الأنعام (۶) : ۱۹ .

3.طه (۲۰) : ۱۱۵ .

4.أنوار التنزيل ، ج ۴ ، ص ۷۳ مع تقديم وتأخير في العبارة .

5.في الكافي المطبوع : «نزلت» .

6.البقرة (۲) : ۳۷ .

7.الزخرف (۴۳) : ۴۳ .

8.البقرة (۲) : ۹۰ .

9.البقرة (۲) : ۲۳ .

10.البقرة (۲) : ۲۰۸ .

11.الأعلى (۸۷) : ۱۶ .


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
38

قلت : فيه ما في قوله تعالى : «وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ»۱ يعني موضوعا عظيم الشأن ۲ . انتهى .
رجحان تفسير الإمام عليه السلام للوالد والولد على تفسير صاحب الكشّاف ما لايخفى على صاحب الإنصاف . فليتدبّر .
قوله :«وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ»۳[ح ۱۲ / ۱۰۹۹] في سورة الأنفال .
قوله :«وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ»۴[ح ۱۳ / ۱۱۰۰] في سورة الأعراف .
قوله :«هُوَ الَّذِى أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ»۵[ح ۱۴ / ۱۱۰۱] في أواخر سورة آل عمران .
قوله :«أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا»۶[ح ۱۵ / ۱۱۰۲] في سورة التوبة .
قوله :«وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ»۷
[ح ۱۶ / ۱۱۰۳]
في سورة الأنفال .
وقال صاحب الجوامع : «جنح له وإليه : مال . والسلم ـ بفتح السين وكسرها ـ : الصلح ، مؤنّثٌ تأنيثَ نقيضها وهي الحرب» ۸ .
قوله :«لَتَرْكَبُنَّ طَبَقا عَنْ طَبَقٍ»۹[ح ۱۷ / ۱۱۰۴] في سورة الانشقاق .
وقال صاحب الكشّاف : «على معنى لتركبنّ أحوالاً بعد أحوال ، هي طبقات في الشدّة ، بعضها أرفع من بعض، وهي الموت وما بعده من مواطن القيامة وأهوالها» ۱۰ .
قوله :«وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ»۱۱[ح ۱۸ / ۱۱۰۵] في سورة القصص .
قال البيضاوي : «أتبعنا بعضه بعضا في الإنزال ليتّصل التذكير ، أو في النظم ليتقرّر الدعوة بالحجّة ، والمواعظ بالمواعيد ، والنصائح بالعبر» ۱۲ .
قوله :«آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا»۱۳[ح ۱۹ / ۱۱۰۶] في سورة البقرة .

1.آل عمران (۳) : ۳۶ .

2.الكشّاف ، ج ۴ ، ص ۲۵۵ .

3.الأنفال (۸) : ۴۱ .

4.الأعراف (۷) : ۱۸۱ .

5.آل عمران (۳) : ۷ .

6.التوبة (۹) : ۱۶ .

7.الأنفال (۸) : ۶۱ .

8.جوامع الجامع ، ج ۲ ، ص ۳۴ .

9.الانشقاق (۸۴) : ۱۹ .

10.الكشّاف ، ج ۴ ، ص ۲۳۶ .

11.القصص (۲۸) : ۵۱ .

12.أنوار التنزيل ، ج ۴ ، ص ۲۹۷ .

13.البقرة (۲) : ۱۳۶ .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 95838
صفحه از 688
پرینت  ارسال به