والجمع : أطمار» . ۱
أقول : تطهير الأطمار إشارة إلى قوله تعالى : «وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ»۲ .
قوله : (إن حَدَّثُوا لم يُكَذِّبوا) .] ح ۵ / ۲۲۸۴]
كلاهما من باب التفعيل ، والأوّل على صيغة المجهول ، والثاني على صيغة المعلوم ، أو الأوّل من باب التفعيل والثاني من المجرّد ، وكلاهما على صيغة المعلوم . والأوّل أظهر لما سيظهر .
قوله : (مَشْيُهُم على الأرضِ هَوْنٌ) .] ح ۵ / ۲۲۸۴]
إشارة إلى قوله تعالى : «وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنا وَإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاما»۳ .
قوله : ([شيعتنا] الشاحبون الذابلون الناحلون) .] ح ۷ / ۲۲۸۶]
في القاموس : «شحب لونه : تغيّر من هزال أو جوع» . ۴
وفي النهاية : «ذبلت بشرته ، أي قلّ ماء جلده وذهبت نضارته» . ۵
وفي القاموس : «نحل جسمه نحولاً : ذهب من مرض أو سفر» . ۶قوله : (عن منصورٍ بُزُرْجَ) .] ح ۹ / ۲۲۸۸]
معرّب «بزرگ» .
قوله : (هَينونَ لَينونَ) .] ح ۱۴ / ۲۲۹۳]
في النهاية :
المسلمون هينون لينون ؛ هما تخفيف الهين واللين . قال ابن الأعرابي : يمدح بالهين اللين مخفّفين ، ويذمّ بهما مثقّلين . و«هين» مخفّف فيعل من الهون ، وهي السكينة والوقار والسهولة ، فعينه واو . انتهى . ۷
1.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۷۸ (طمر) .
2.المدّثر (۷۴) : ۴ .
3.الفرقان (۲۵) : ۶۳ .
4.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۸۵ (شحب) .
5.النهاية ، ج ۲ ، ص ۱۵۵ (ذبل) .
6.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۵۵ (نحل) .
7.النهاية ، ج ۵ ، ص ۲۸۹ (هين) .