[باب الظلم]
قوله : (فالمُداينة بين العباد) .] ح ۱ / ۲۶۵۰ ]
في الصحاح : «داينت فلانا : إذا عاملته فأعطيت دَينا وأخذت بدَين» . ۱قوله : (بِمَظْلِمَةٍ) .] ح ۲ / ۲۶۵۱ ]
في القاموس : «المظلمة ـ بكسر اللام وكثمامة ـ ما يظلمه الرجل» . ۲قوله : (لمّا حضر عليٌّ بن الحسين عليهماالسلام [الوفاة] ) .] ح ۵ / ۲۶۵۴ ]
بالبناء للمفعول ، أي حضره الموت .
في النهاية : «قولهم : حُضر فلان واحتضر : إذا دنا موته» . ۳
باب اتّباع الهوى
قوله : (إلّا اسْتَحْفَظْتُهُ بملائكتي) .] ح ۲ / ۲۶۷۴ ]
«ملائكتي» مفعول ثان للاستحفاظ .
في الأساس : «استحفظته سرّا ». ۴ وفي التنزيل : «وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللّهِ»۵ .
قوله : (من وراء تجارة كلّ تاجر) .] ح ۲ / ۲۶۷۴ ]
قد سبق هذا الكلام وما احتمله في باب قبل باب القناعة .
[باب المكر والعذر والخديعة]
قوله : (مائلاً شِدْقُه) .] ح ۵ / ۲۶۸۱ ]
في القاموس : «الشدق ـ بالكسر ويفتح والدال مهملة ـ : طفطفة الفم من باطن الخدّين». ۶
1.الصحاح ، ج ۵ ، ص ۲۱۱۸ (دين) .
2.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۴۵ (ظلم) .
3.النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۹۹ (حضر) .
4.أساس البلاغة ، ص ۱۳۳ (حفظ) .
5.المائدة (۵) : ۴۴ .
6.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۲۴۸ (شدق) .