قوله :«قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ»۱
[ح ۵۵ / ۱۱۴۲] في يونس .
قوله :«إنّ يَوْمَ الْفَصْلِ»۲[ح ۵۶ / ۱۱۴۳] في الدخان .
قوله :«وَتَعِيهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ»۳[ح ۵۷ / ۱۱۴۴] في الحاقّة .
قوله :«فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا»۴[ح ۵۸ / ۱۱۴۵] في البقرة .
والآية في حكاية بني إسرائيل ، وقبلها: «وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الُْمحْسِنِينَ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِى قِيلَ لَهُمْ»۵ فانظروا يا اُولي الأبصار ، هل يمكن أن يكون الضمائم التي في الخبر إلّا من بطون الآية؟
وعلى هذا فقوله عليه السلام : «نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا» بالمعنى الذي بينّاه فيما سبق .
وفي آخر الحديث : قلت : ثمّ يقال: «هَذَا الَّذِى كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ»۶ ؟ قال : «يعني أمير المؤمنين» قلت : تنزيل؟ قال : «نعم». ۷ فتدبّر تستبصر . والآية في سورة المطفّفين .
قوله : ( ثمّ قال :«يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ»۸[ح ۵۹ / ۱۱۴۶] في سورة النساء .
لينظر ناظر بعقله هل بدّ من أن يقرأ النبيّ صلى الله عليه و آله هذه الآية على رؤوس الأشهاد ، ويأمر بتبليغ الشاهد الغائب؟ وهل يمكن بمجرى العادة أن يتصرّف فيما هذا شأنه أن يتصرّف فيه بالزيادة والنقصان؟
قوله :«وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ»۹[ح ۶۰ / ۱۱۴۷] في سورة النساء .
قوله :«لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ»۱۰. [ح ۶۱ / ۱۱۴۸]
في الكشّاف : «عطف على ضمير المخاطبين من أهل مكّة ، أي لأنذركم به ، واُنذر