45
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

قوله :«قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ»۱
[ح ۵۵ / ۱۱۴۲]
في يونس .
قوله :«إنّ يَوْمَ الْفَصْلِ»۲[ح ۵۶ / ۱۱۴۳] في الدخان .
قوله :«وَتَعِيهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ»۳[ح ۵۷ / ۱۱۴۴] في الحاقّة .
قوله :«فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا»۴[ح ۵۸ / ۱۱۴۵] في البقرة .
والآية في حكاية بني إسرائيل ، وقبلها: «وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الُْمحْسِنِينَ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِى قِيلَ لَهُمْ»۵ فانظروا يا اُولي الأبصار ، هل يمكن أن يكون الضمائم التي في الخبر إلّا من بطون الآية؟
وعلى هذا فقوله عليه السلام : «نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا» بالمعنى الذي بينّاه فيما سبق .
وفي آخر الحديث : قلت : ثمّ يقال: «هَذَا الَّذِى كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ»۶ ؟ قال : «يعني أمير المؤمنين» قلت : تنزيل؟ قال : «نعم». ۷ فتدبّر تستبصر . والآية في سورة المطفّفين .
قوله : ( ثمّ قال :«يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ»۸[ح ۵۹ / ۱۱۴۶] في سورة النساء .
لينظر ناظر بعقله هل بدّ من أن يقرأ النبيّ صلى الله عليه و آله هذه الآية على رؤوس الأشهاد ، ويأمر بتبليغ الشاهد الغائب؟ وهل يمكن بمجرى العادة أن يتصرّف فيما هذا شأنه أن يتصرّف فيه بالزيادة والنقصان؟
قوله :«وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ»۹[ح ۶۰ / ۱۱۴۷] في سورة النساء .
قوله :«لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ»۱۰. [ح ۶۱ / ۱۱۴۸]
في الكشّاف : «عطف على ضمير المخاطبين من أهل مكّة ، أي لأنذركم به ، واُنذر

1.الأنعام (۶) : ۱۹ .

2.يونس (۱۰) : ۵۸ .

3.الدخان (۴۴) : ۴۰ .

4.الحاقّة (۶۹) : ۱۲ .

5.البقرة (۲) : ۵۹ .

6.البقرة (۲) : ۵۸ ـ ۵۹ .

7.المطفّفين (۸۳) : ۱۷ .

8.الحديث ۹۱ من نفس الباب .

9.النساء (۴) : ۱۷۰ .

10.النساء (۴) : ۶۶ .


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
44

قوله :«فَلَنُذِيقَنَّ»۱[ح ۴۵ / ۱۱۳۲] في سورة السجدة .
قوله :«ذلك۲بأنّه»[ح ۴۶ / ۱۱۳۳] في سورة المؤمن ، والمذكور فيها: «ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ»۳ .
قوله : («لِلْكَافِرِينَ»۴بولاية عليّ) . [ح ۴۷ / ۱۱۳۴]
الكلام في هذه الآية كالكلام فيما سبق ، والآية في المعارج .
قوله :«إِنَّكُمْ لَفِى قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ»۵[ح ۴۸ / ۱۱۳۵] في الذاريات .
قوله :«فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ»۶. [ح ۴۹ / ۱۱۳۶]
في تفسير البيضاوي :
أي فكم يشكر تلك الأيادي باقتحام العقبة ، وهو الدخول في أمر شديد . والعقبة: الطريق في الجبل ، استعارها لما فسّرها به من الفكّ والإطعام في قوله : «وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعَامٌ فِى يَوْمٍ ذِى مَسْغَبَةٍ»۷ .
قوله :«وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا»۸[ح ۵۰ / ۱۱۳۷] في سورة يونس .
قوله :«هَذَانِ خَصْمَانِ»۹[ح ۵۱ / ۱۱۳۸] في سورة الحجّ .
قوله :«هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ للّهِِ الْحَقِّ»۱۰[ح ۵۲ / ۱۱۳۹] في الكهف .
قوله :«صِبْغَةَ اللّهِ»۱۱[ح ۵۳ / ۱۱۴۰] في البقرة .
قوله :«رَبِّ اغْفِرْ لِى»۱۲[ح ۵۴ / ۱۱۴۱] في الأعراف .
قوله :«إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ»۱۳.[ح ۵۴ / ۱۱۴۱]
أي خلقكم طاهرين عن لوث الخطأ والزلل ؛ من باب ضيّق فم الركيّة ، أي احفرها ضيّقة الفم . والآية في سورة الأحزاب .

1.الكهف (۱۸) : ۴۴ .

2.فصّلت (۴۱) : ۲۷ .

3.في الكافي المطبوع : «ذلكم» ، مطابق لما في القرآن.

4.غافر (۴۰) : ۱۲ .

5.المعارج (۷۰) : ۱.

6.الذاريات (۵۱) : ۸ .

7.البلد (۹۰) : ۱۱ .

8.أنوار التنزيل ، ج ۵ ، ص ۴۹۳. والآية في سورة البلد (۹۰) : ۱۲ ـ ۱۴ .

9.يونس (۱۰) : ۲ .

10.الحجّ (۲۲) : ۱۹ .

11.البقرة (۲) : ۱۳۸ .

12.الأعراف (۷) : ۱۵۱ .

13.الأحزاب (۳۳) : ۳۳ .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 91117
صفحه از 688
پرینت  ارسال به