قوله : (بما اسْتَحْلَلْتَها) .] ح ۲ / ۲۸۹۱ ]
يعني أنّ ما قلت ليس جوابا عن سؤال ؛ لأنّه طريق التخلّص منها بعدما ابتليت بها ، والسؤال عن الاستحلال ابتداء .
قوله : (إنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله تزوّج) .] ح ۲ / ۲۸۹۱ ] يعني ابنتيهما .
قوله : (قد زوّج [رسول اللّه صلى الله عليه و آله ] فلانا) . ] ح ۲ / ۲۸۹۱ ] يعني الثالث .
قوله : (العواتق) .] ح ۲ / ۲۸۹۱ ]
في القاموس : «عتاق كغراب ، والعاتق : الجارية أوّلَ ما أدركت ، عتقت تعتق ؛ والتي لم تتزوّج» . ۱قوله : (لا يَنْصِبْنَ كُفْرا) .] ح ۲ / ۲۸۹۱ ]
أي لا يظهرن عداوتنا وبغضنا .
في القاموس : «ناصبه الشرّ : أظهره له ، كنصبه» . ۲
[باب المستضعف]
قوله : (ومنهم المرجون لأمر اللّه ) .] ح ۵ / ۲۸۹۶ ]
ناظر إلى قوله تعالى : «وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِاَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ»۳ .
قوله : (من عَرَف اختلافَ الناس فليس بمستضعفٍ) .] ح ۷ / ۲۸۹۸ ]
أي مَن تتبّع ما جرى بين الصحابة وما جرى بين التابعين ، وعرف الاختلاف الواقع بينهم ـ أي كيفيّة اختلافهم ، كما يدلّ إيراد «عرف» دون «سمع» ـ فلا يحكم بأنّه مستضعف مرجوّ له أن يتوب اللّه عليه .
والغرض إخراج علماء أهل الخلاف عن المستضعفين، وإبقاء عوامّهم الذين ليسوا من أهل أهل العداوة في المستضعفين ؛ لأنّ من اطّلع على واقعة السقيفة والشورى