[باب من يعيب الناس]
قوله : (أو يُؤذي جليسَه بما لا يعينه۱) .] ح ۱ / ۳۰۴۴ ]
لعلّ ذلك مثل أن تقول لمن تاب عن معصية فعلها وندم عليها : لِمَ فعلت هذا القبيح؟ وتبالغَ في إيذائه على ذلك ، وإذ هو قد تاب عنه وأظهر ندامته فلا يعينه هذا الإيذاء .
[باب المعافين من البلاء]
قوله : (ضَنائنَ يَضَنًّ بهم) .] ح ۱ / ۳۰۵۱ ]
بالفتح والكسر كما في القاموس ، وفيه : «ضنائن اللّه : خواصّ خلقه» . ۲قوله : (يُغْذُوهم بنعمته) .] ح ۳ / ۳۰۵۳ ]
في القاموس : «غذاه غذوا ، وغذّاه واغتذى» . ۳
[باب ما رفع عن الاُمّة]
قوله :«وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إصْرا»۴.] ح ۱ / ۳۰۵۴ ]
في القاموس : «الإصر : الذنب والثقل ، ويُضمّ ويُفتح» . ۵قوله : (والطَّيَرَة) .] ح ۲ / ۳۰۵۵ ]
في الصحاح : «تطيّرت من الشيء وبالشيء ، والاسم منه الطيرة مثال العنبة ، وهو ما يتشاءم به من الفأل الرديء» . ۶
[باب أنّ الإيمان لايضرّ معه سيّئة و ...]
قوله : (ما لا يَضُرُّك معه شيء) .] ح ۲ / ۳۰۵۷ ]
1.في الكافي المطبوع : «لايعنيه» .
2.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۴۴ (ضنن) .
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۳۶۹ (غذى) .
4.بقره (۲) : ۲۸۶ .
5.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۳۶۴ (إصر) .
6.الصحاح ، ج ۲ ، ص ۷۲۸ (طير) .