[باب الدعاء إذا خرج الإنسان من منزله]
قوله : (عَرَضَ له الشيطان) .] ح ۲ / ۳۳۳۶ ]
في القاموس : «عرض له الغول : ظهرت ؛ والشيء : بدا» . ۱قوله : (إنّ عِرْضي لك اليومَ) .] ح ۲ / ۳۳۳۶ ]
في القاموس :
العرض ـ بالكسر ـ : جانب الرجل الذي يصونه من نفسه وحسبه أن يتنقّص ويثلّث، أو سواء كان في نفسه أو سلفه ، أو من يلزمه أمره ، أو موضع المدح والذمّ منه ، أو ما يفتخر به من حسبٍ وشرف ، وقد يُراد الآباء والأجداد . ۲قوله : (وإن رَفَضتَهُم لم يَرْفُضوك) .] ح ۲ / ۳۳۳۶ ]
في القاموس : «رفضه يرفِضه ويرفُضه» . ۳
باب الدُّعاء أدبار الصلاة
قوله : (ووُصِلَ بالاستغفار) .] ح ۴ / ۳۳۵۳ ]
يعني يجعل جميع الخلائق إلّا الثقلين صلةَ ذلك القائل الاستغفارَ له حتّى يموت . وبالجملة «وصل» هنا من الصلة بمعنى الإحسان .
قوله : (بمَحامِدِه كلّها) .] ح ۵ / ۳۳۵۴ ]
أي بجميع ما يُحمد اللّه به من الأسماء الحسنى والصفات العليا .
في الأساس : «أحمد اللّه بجميع محامده» . ۴
وفي الصحاح : «الحمد نقيض الذمّ ، تقول : حمدت الرجل أحمده حمدا ومحمدة ، والمحمدة خلاف المذمّة» . ۵
1.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۳۴ (غول) .
2.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۳۴ (عرض) .
3.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۳۲ (رفض) .
4.أساس البلاغة ، ص ۱۴۰ (حمد) .
5.الصحاح ، ج ۲ ، ص ۴۶۶ (حمد) .