وفي الصحاح : «افعل كذا على رسلك ، أي اتّئد فيه» . ^۱

[باب الدعاء لعلل والأمراض]

قوله : (فكأنّما نُشِطَتُ من عِقالٍ) .] ح ۲ / ۳۴۰۳ ]
في القاموس : «نشط من المكان : خرج» . ^۲قوله : (مُكَنِّعَ الأصابع) .] ح ۴ / ۳۴۰۵ ]
في الصحاح :
كنع ـ كمنع ـ كنوعا : انقبض ؛ وكنعت أصابعه ـ بالكسر ـ كنعا ، أي تشنّجت ومنه قول الشاعر : «فأصبحت كفّه اليمنى بها «كنع» قال الفرّاء : المكنّعة : اليد الشلّاء . ^۳ انتهى .
قوله : (ما أنت أهله) .] ح ۴ / ۳۴۰۵ ]
أي خيرا أنت أهل إعطائه ، وعلى هذا النسق قرينته .
قوله : (وَاحْرِصْ أن يكون ذلك) .] ح ۷ / ۳۴۰۸ ]
في القاموس : «الحرص : الجشع ، وقد حرص كضرب وسمع». ^۴
وفيه : «الجشع ـ محرّكةً ـ أشدّ الحرص» . ^۵قوله : (اللهمَّ امْسَحْ عنّي) .] ح ۹ / ۳۴۱۰ ]
في القاموس : «المسح ـ كالمنع ـ : إمرار اليد على الشيء السائل أو المتلطّخ لإذهابه» . ^۶قوله : (من شرّ كلّ عِرْقٍ نَفَّارٍ) .] ح ۱۲ / ۳۴۱۳ ]
في القاموس : «نفرت العين تنفر وتنفر نفورا : هاجت وورمت» . ^۷

[باب الدعاء للكرب والهمّ والحزن والخوف]

قوله : (وبعزائمك التي لا تُخفي) .] ح ۵ / ۳۳۸۳ ]
في الأساس : «عزمة من عزمات اللّه : حقّ من حقوقه ، أي واجب ممّا أوجبه . وعزائم اللّه : فرائضه التي أوجبها» . ^۱قوله : (وسَهِّلْ لي خزونته)^۲.] ح ۷ / ۳۳۸۵ ]
الخزونة : الخشونة .
وفي الصحاح : «الخزن : ما غلظ من الأرض ، وفيها خزونة» . ^۳قوله : (كان من دعاء أبي عليه السلام في الأمر يَحْدُثُ) .] ح ۸ / ۳۳۸۶ ]
هذا أيضا دعاء جليل القدر ، نبّهت عليه لئلّا يُغفل عنه .
قوله : (فإنّكما كافيان) .] ح ۹ / ۳۳۸۷ ]
بحذف ياء المتكلّم .
قوله : (دخلتَ على أبي جعفر بالربذة) .] ح ۱۱ / ۳۳۸۹ ]
يعني الدوانيقي لعنه اللّه .
قوله : (اكفني ما أهمّني) .] ح ۱۴ / ۳۳۹۲ ]
في الصحاح : «كفاه مؤنته كفاية ، وكفاك الشيء يكفيك» . ^۴قوله : (واستشاطَ) .] ح ۲۲ / ۳۴۰۰ ]
في القاموس : «استشاط عليه : التهب غضبا» . ^۵قوله : (على رِسْلك) .] ح ۲۲ / ۳۴۰۰ ]
في القاموس : «الرسل ـ بالكسر ـ : الرفق والتؤدة». ^۶