فمعنى «أنزلته بك» بالفارسيّة : «فرود آوردم آن را به خانه تو» .
قوله : (قال : لا ، ولكنّ الموت على تلك الحال هلاك) .] ح ۱۵ / ۳۴۵۲ ]
هذا محلّ اعتبار لمن كان من أهله .
قوله : (وَاحْطُطْ عنّي المَغْرَمَ) .] ح ۲۱ / ۳۴۵۸ ]
في الصحاح : «الغرامة : ما يلزم أداؤه كالغرم» . ۱قوله : (والمأثمَ) .] ح ۲۱ / ۳۴۵۸ ]
في القاموس : «أثِمَ كعلم إثما ومأثما» . ۲قوله : (من خِيار العالَم) .] ح ۲۱ / ۳۴۵۸ ] بفتح اللّام .
قوله : ([أعوذ بك من الكَسَلِ] والهَرَمِ) .] ح ۲۴ / ۳۴۶۱ ]
في القاموس : «الهرم : أقصى الكِبَر» . ۳قوله : ([ولا أجد من دونك] ملتحدا) .] ح ۲۴ / ۳۴۶۱ ]
في القاموس : «لحد إليه : مال كالتحد ؛ والملتحد : الملتجأ» . ۴قوله : (تدلج الرحمة على من تشاء) .] ح ۲۴ / ۳۴۶۱ ]
الإدلاج : السير في الليل ، ويشدّد الدال إذا وقع في آخر الليل كما في القاموس . ۵ والمراد هاهنا التسيير ، ولعلّه على سبيل الحذف والإيصال ، والأصل تدلج بالرحمة ، والمعنى تسيّر الرحمة في الليل على من تشاء ؛ أي تنزلها .
قوله : (أشهد بما شهدتَ به على نفسك) .] ح ۲۴ / ۳۴۶۱ ]
ناظر إلى قوله تعالى : «شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ»۶ .
قوله : (أخذتُ هذا الدّعاء من أبي جعفر محمّد بن عليّ عليهماالسلام) .] ح ۲۶ / ۳۴۶۳ ]
هذا دعاء عظيم الشأن ، جليل القدر ، نبّهت عليه لئلّا يُغفل عنه .
1.الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۹۹۶ (غرم) .
2.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۷۳ (أثم).
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۸۹ (هرم) .
4.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۳۳۵ (لحد) .
5.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۸۹ (دلج) .
6.آل عمران (۳) : ۱۸ .