قوله : (فإنّه أسَرَّ ما تكون من ناحيته أقربُ ما يكون إلى مساءتك) .] ح ۱۱ / ۳۶۲۴ ]
اسم التفصيل الأوّل بمعنى المفعول ، والثاني بمعنى الفاعل ، وما مصدريّة ؛ أي أشدّ كونك مسرورا من ناحيته أقرب كونه ـ أي كون ذلك السرور ، أو كون ذلك الكون ـ منتهيا إلى مساءتك .
[باب التحبّب إلى الناس والتودّد إليهم]
قوله : (يَلقاه بالبشر) .] ح ۳ / ۳۶۲۷ ]
في القاموس : «البِشر ـ بالكسر ـ : الطلاقة» . ۱قوله : (وإنّ اليد تَغُلُّ فَتُقطَعُ) .] ح ۷ / ۳۶۳۱ ]
في القاموس : «غلّ غلولاً : خان» . ۲قوله : (تُقْطَعُ فَتُحْسَمُ) .] ح ۷ / ۳۶۳۱ ]
في القاموس : «حسمه يحسمه : قطعه ؛ والعرق : قطعه ، ثمّ كواه لئلّا يسيل دمه» . ۳
[باب إخبار الرجل أخاه بحُبّه]
قوله : (فإنّه أثبت من المودّة۴) .] ح ۲ / ۳۶۳۳ ]
من الإثبات لا من الثبوت .
[باب التسليم على أهل الملل]
قوله : (فقولوا : سلامٌ عليكم) .] ح ۱ / ۳۶۵۸ ]
دلَّ على جواز السلام بدون التعريف ، وعدم تعيّن عليك السلام .
1.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۳۷۲ (بشر) .
2.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۶ (غلل) .
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۹۶ (حسم) .
4.في الكافي المطبوع : «للمودّة» بدل «من المودّة» .