قوله :«يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ»۱. [ح ۸۶ / ۱۱۷۳]
في تفسير عليّ بن إبراهيم : «أي نصيبين من رحمته : إحداهما أن لا يدخل النار ، والثانية أن يدخل الجنّة» ۲ .
وفيه عن أبي عبد اللّه عليه السلام في قوله تعالى : «يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ» «قال : الحسن والحسين» إلى آخره ۳ .
وفي تفسير القاضي في سورة الحديد : «نصيبين من رحمته لإيمانكم بمحمّد إيمانكم بمن قبله» ۴ .
قوله :«فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ»۵. [ح ۸۸ / ۱۱۷۵]
في الكشّاف في سورة البلد :
فإن قلت : قلّ ما تقع «لا» الداخلة على الماضي إلّا مكرّرة.
قلت : هي متكرّرة في المعنى ؛ لأنّ معنى «فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ» : فلا فكّ رقبة ولا أطعم مسكينا ، ألا ترى أنّه فسّر اقتحام العقبة بذلك ؛ والاقتحام : الدخول، والمجاوزة بشدّة ۶ . انتهى .
قوله :«وَأَوْفُوا بِعَهْدِي»۷[ح ۸۹ / ۱۱۷۶] في سورة البقرة .
قوله :«وَإِذَا تُتْلى»۸[ح ۹۰ / ۱۱۷۷] في سورة مريم .
وفي القاموس : «النديّ ـ كغنيّ ـ : مجلس القوم» ۹ .
قوله :«وَيَزِيدُ اللّهُ»۱۰[ح ۹۰ / ۱۱۷۷] في سورة مريم .
قوله :«لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ»۱۱[ح ۹۰ / ۱۱۷۷] في سورة مريم .
قوله :«وُدّا»۱۲[ح ۹۰ / ۱۱۷۷] في سورة مريم .
1.البلد (۹۰) : ۱۱ .
2.الحديد (۵۷) : ۲۸ .
3.تفسير القمّي، ج ۲ ، ص ۳۵۲ .
4.المصدر .
5.أنوار التنزيل ، ج ۵ ، ص ۳۰۵ .
6.الكشّاف ، ج ۴ ، ص ۲۵۶ .
7.البقرة (۲) : ۴۰ .
8.مريم (۱۹) : ۷۳ .
9.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۳۹۴ (ندى).
10.مريم (۱۹) : ۷۶ .
11.مريم (۱۹) : ۸۷ .
12.مريم (۱۹) : ۹۶ .