نقلناه سابقا عن صاحب الطرائف أنّ المراد بالتنزيل ما جاء به جبرئيل عليه السلام لتبليغ الوحي، وأنّه أعمّ من أن يكون قرآنا وجزءا منه ، وأن لا يكون ؛ فكلّ قرآن تنزيل دون العكس ، وعلى هذا فقوله عليه السلام : «وأمّا غيره فتأويل» يراد به ما ذكره في الآيات السابقة . ۱ انتهى .
قوله :«إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ»۲[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة الحاقّة .
قوله :«لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى»۳[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة الجنّ .
قوله :«لَيَسْتَيْقِنْ»۴[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في المدّثّر .
قوله :«لَاءِحْدَى الْكُبَرِ»۵. [ح ۹۱ / ۱۱۷۸]
في القاموس : «كبر ككرم كبرا كعنب ، وكبرا بالضمّ: نقيض صغر فهو كبير» . ۶قوله :«لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ»۷. [ح ۹۱ / ۱۱۷۸]
بطن آخر للمصلّين غير ما ذكر قبلُ .
قوله :«كَلَا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ»۸[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة عبس .
قوله :«يُوفُونَ بِالنَّذْرِ»۹[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة هل أتى .
قوله : (بُرَآء) . [ح ۹۱ / ۱۱۷۸]
على وزن علماء .
قوله :«يَوْمَ يَقُومُ»۱۰[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة النبأ .
قوله :«كَلَا إِنَّ»۱۱[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة المطفّفين .
قوله :«عَنْ ذِكْرِى»۱۲[ح ۹۲ / ۱۱۷۹] في سورة طه .