61
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

نقلناه سابقا عن صاحب الطرائف أنّ المراد بالتنزيل ما جاء به جبرئيل عليه السلام لتبليغ الوحي، وأنّه أعمّ من أن يكون قرآنا وجزءا منه ، وأن لا يكون ؛ فكلّ قرآن تنزيل دون العكس ، وعلى هذا فقوله عليه السلام : «وأمّا غيره فتأويل» يراد به ما ذكره في الآيات السابقة . ۱ انتهى .
قوله :«إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ»۲[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة الحاقّة .
قوله :«لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى»۳[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة الجنّ .
قوله :«لَيَسْتَيْقِنْ»۴[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في المدّثّر .
قوله :«لَاءِحْدَى الْكُبَرِ»۵. [ح ۹۱ / ۱۱۷۸]
في القاموس : «كبر ككرم كبرا كعنب ، وكبرا بالضمّ: نقيض صغر فهو كبير» . ۶قوله :«لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ»۷. [ح ۹۱ / ۱۱۷۸]
بطن آخر للمصلّين غير ما ذكر قبلُ .
قوله :«كَلَا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ»۸[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة عبس .
قوله :«يُوفُونَ بِالنَّذْرِ»۹[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة هل أتى .
قوله : (بُرَآء) . [ح ۹۱ / ۱۱۷۸]
على وزن علماء .
قوله :«يَوْمَ يَقُومُ»۱۰[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة النبأ .
قوله :«كَلَا إِنَّ»۱۱[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة المطفّفين .
قوله :«عَنْ ذِكْرِى»۱۲[ح ۹۲ / ۱۱۷۹] في سورة طه .

1.شرح اُصول الكافي للمازندراني ، ج ۷ ، ص ۱۱۹ .

2.الحاقّة (۶۹) : ۴۰ .

3.الجنّ (۷۲) : ۱۳ .

4.المدّثّر (۷۴) : ۳۱ .

5.المدّثّر (۷۴) : ۳۵ .

6.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۲۴ (كبر) .

7.المدّثّر (۷۴) : ۴۳ .

8.عبس (۸۰) : ۱۱ .

9.الإنسان (۷۶) : ۷ .

10.النبأ (۷۸) : ۳۸ .

11.المطفّفين (۸۳) : ۱۸ .

12.طه (۲۰) : ۱۲۴ .


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
60

قوله :«قَوْما لُدّا»۱[ح ۹۰ / ۱۱۷۷] في سورة مريم .
في القاموس : «الألدّ : الخصم الشحيح الذي لا يزيع إلى الحقّ» ۲ .
قوله :«لِتُنْذِرَ قَوْما»۳[ح ۹۰ / ۱۱۷۷] في سورة يس .
قوله :«فَهِىَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ»۴. [ح ۹۰ / ۱۱۷۷]
في الكشّاف :
[فإن قلت:] ما معنى «فَهِىَ إِلَى الْأَذْقَانِ» ؟ قلت : معناه فالاغلال واصلة إلى الأذقان ، وذلك أنّ الغلّ الذي في عنق المغلول يكون في ملتقى طرفيه تحت الذقن حلقة فيها، ولا يزال مقمحا . والمقمح : الذي لا يزيغ ۵ رأسه ويغضّ بصره ؛ يقال : قمح البعير فهو قامح ، إذا روي فرفع رأسه ۶ .
وفي القاموس : «أقمح الغلّ الأسير : ترك رأسه مرفوعا لضيقه» ۷ .
قوله :«لِيُطْفِؤُا»۸[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في سورة الصفّ .
قال القاضي:
اللام مزيدة لما فيها من معنى الإرادة تأكيدا لها كما زيدت لما فيها من معنى الإضافة تأكيدا لها في «لا أبا لك» أو «يُرِيدُونَ» الافتراء «لِيُطْفِـئُوا نُورَ اللَّهِ» يعني دينه أو كتابه أو حجّته ۹ .
قوله :«أَفَمَنْ يَمْشِى»۱۰[ح ۹۱ / ۱۱۷۸] في تبارك .
قوله : (قلت : هذا۱۱تنزيل؟). [ح ۹۱ / ۱۱۷۸]
في شرح الفاضل الصالح :
لعلّ هذا إشارة إلى ما ذكره في تفسير قوله : «لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ» ، وقد عرفت ممّا

1.الملك (۶۷) : ۲۲ .

2.مريم (۱۹) : ۹۷ .

3.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۳۳۵ (لدد) .

4.يس (۳۶) : ۶ .

5.يس (۳۶) : ۸ .

6.في المصدر : «يرفع» بدل «لايزيغ» .

7.الكشّاف ، ج ۳ ، ص ۳۱۵ .

8.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۲۴۴ .

9.الصف (۶۱) : ۸ .

10.أنوار التنزيل ، ج ۵ ، ص ۳۳۴ .

11.لم يرد «هذا» في الكافي المطبوع .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 67232
صفحه از 688
پرینت  ارسال به