بالهمزة أو بالتاء ، وكلاهما جمع الراعي ؛ قال اللّه تعالى : «حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ»۱
.
قوله : (قد نَدَّتْ لَه) . [ح ۲۴ / ۱۲۱۵]
في النهاية : «فيه : فندّ بعير منها ، أي شرد ، وذهب على وجهه» ۲ .
وفي القاموس في باب الدال : «إبل نوادّ : شاردة» ۳ .
وفي الوافي : «إمّا بتشديد الدال من الندّ بمعنى الشرد والنفور؛ يقال : ندّ البعير : إذا شرد ونفر. وإمّا بتخفيف الدال من الندو [أو الندى] بمعنى التفرّق وخروج الإبل عن مرعاها . والأخير أنسب» ۴ انتهى .
قوله : (فأمْرٌ ما بَدا لك) . [ح ۲۴ / ۱۲۱۵]
في الوافي : «فأمر إمّا صيغة أمر ، أو اسم و«ما» إبهاميّة». ۵ يعني مقتضى ما أخبرنا من جهة الأنبياء أنّ محمّدا سيصير نبيّا يملك مشارق الأرض ومغاربها ، فإن أهلكته فذلك أمر عظيم مستغرب بدا لك .
قوله : (أخافُ أن تُغتالَ فَتُقتَلَ) . [ح ۲۴ / ۱۲۱۵]
في القاموس : «قتله غيلةً : خدعة ، فذهب به إلى موضع فقتله» ۶ .
قوله : (زعيمهم) . [ح ۲۵ / ۱۲۱۶]
في القاموس : «زعيم القوم : كفيلهم» ۷ .
قوله : (غَدَوا به) . [ح ۲۵ / ۱۲۱۶]
في الصحاح : «غدا عليه : أتاه بكرةً» ۸ . فالباء هاهنا للتعدية .
قوله : (حَصاة الخَذْفِ) . [ح ۲۵ / ۱۲۱۶]
في القاموس في فصل الخاء المعجمة : «الخذف ـ كالضرب ـ : رميك حصاةً أو نواة بين سُبّابيتك تخذف به» ۹ .
1.القصص (۲۸) : ۲۳ .
2.النهاية ، ج ۵ ، ص ۳۵ (ندد) .
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۳۹۴ .
4.الوافي ، ج ۳ ، ص ۶۹۵ .
5.المصدر .
6.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۷ (غيل) .
7.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۲۵ (زعم) .
8.الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۴۴۴ (غدو) .
9.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۱۳۱ (خذف) .