روش‌شناسي « منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة » - صفحه 226

به ديده نقد نگريسته و کوشيده با ابزارهاي نقد حديث، آن‌ها را تحليل کند. گاه به سند روايت(رجال) خرده مي‌گيرد؛ مانند:
فأقول إنّ في هذا الحديث عدّة رجال لا يعمل علماء أهل البيت عليهم السلام علي روايتهم و يمنع من يجوّز العمل بأخبار الآحاد من العمل بأخبارهم و شهادتهم و فيهم عمر بن سعد بن أبي وقاص مقاتل الحسين عليه السلام فانّ أخباره و رواياته مهجورة و لا يلتفت عارف بحاله إلي ما يرويه أو يسند إليه. ۱
يا در باره روايتي ديگر آورده است:
و البحث في هذا الحديث يقع من وجهين: الأوّل: من جهة السند ، و يضعّف من وجوه شتّي، کتفرّد أبي بکر بنقله مع وفور الصحابة و توفّر الداعي ببيانه للناس لإزالة الشبهة.
در ادامه از جهت دلالي به روايت خرده گرفته؛ آنجا که مي نويسد:
الثاني: من جهة دلالته حيث إنّ للنبي صلي الله عليه و آله جهتان متمايزتان: الاولي جهة شخصية و أنّه کسائر أفراد البشر و المسلمين يملک و يتزوّج و يصير أبا و يکون ابنا لأبيه....۲
در جايي ديگر آورده است:
أقول: دلالة هذا الحديث علي کون نور النّبي صلي الله عليه و آله أوّل المخلوقات ظاهرة، و أمّا الفقرات الباقية فأکثرها من قبيل المتشابهات، و اللّازم ردّ علم ذلک إلي الائمة عليهم السلام ... .۳
يا:
و يرد الإشکال علي هذا الحديث بوجوه: 1. معارضته صريحاً مع ما رواه في الشرح أيضاً ...۴
يا:
مخالفته مع الاية السابقة السادسة من سورة الحشر کما بينّاه، فالقول بأنّ فدک لم يکن للنبي صلي الله عليه و آله مردود و مخالف لما عليه الفريقان ....۵
يا:
و هذا الحديث و إن کان ضعيفاً عند بعض، لکنّه سهل عند آخرين معتضد بأخبار أخر ...۶

1.. همان، ج ۵، ص ۲۶۷.

2.. همان، ج ۲۰، ص ۱۰۸.

3.. همان، ج ۱، ص ۳۸۹.

4.. همان، ج ۲۰، ص ۱۰۱ ـ ۱۰۲.

5.. همان، ج ۲۰، ص ۱۰۲.

6.. همان، ج ۹، ص۱۱۸، براي مطالعه بيشتر ر.ک: ج ۳، ص ۲؛ ج ۴، ص ۸۹؛ ج ۱۰، ص ۱۴۶؛ ج ۱۰، ص ۱۵۰؛ ج ۱۴، ص ۳۶ ـ ۵۸.

صفحه از 244