اين نقادي شارحان پيش از خود تمامي موارد لغت،^۱ اعراب،^۲ مطالب کلامي،^۳ تاريخي^۴ و... را شامل مي‌شود؛ نمونه‌ها:
و أنت بعد الخبرة بما ذکرناه، تعرف فساد جميع ما ذکروا من السّؤال و الجواب و ما حکيناه عن أبي هاشم و أصحابه.^۵
و العجب من الشارح المعتزلي أنّه بعد اعترافه بتواتر الأخبار الظاهرة في اغتصاب الخلافة و التظلّم و الشکوي من أئمة الجور کيف يصرفها عن ظواهرها من غير دليل و أي داع له الي الانحراف عن قصد السّبيل‏... .^۶
قال الشارح البحراني: هذا الفصل من خطبة خطبها لما بلغه أمر الحکمين. أقول: و الظاهر أنه(ره) توهّم من قول السيد(ره) و من کلام له في معني الحکمين أنّه تکلّم به حين بلغه أمرهما، فان کان ظفر بتمام الخطبة و اطلع علي أنه خطبها حين بلوغ أمرهما فهو، و إلّا فالظاهر أنّ هذا الکلام من فصول الاحتجاجات الّتي کانت له مع الخوارج و قد مرّ نظير هذا الکلام منه في ذيل الکلام المأة و السابع و العشرين.^۷
أقول: أمّا ما قاله الراوندي فلا غبار عليه و أمّا اعتراض الشارح المعتزلي فلا وجه له لأنّه عليه السّلام و إن علّل استحلال القتل بالحضور و عدم الانکار و لم يعلّله لعموم الاية إلّا أنّ مال العلّتين واحد، و مقصود الراوندي التنبيه علي أنّ مرجع العلّة المذکورة في کلامه إلي عموم الاية ففي الحقيقة التعليل بتلک العلّة تعليل بذلک العموم.^۸

ب: بهره‌گيري از ديگر کتب و منابع مختلف

شارح اضافه بر نقل شارحان پيش از خود، از کتب مختلف در زمينه‌هاي متعدد هم جهت با بحث خود، نقل کرده است؛ نمونه:
... أنّه روي الحديث في صحاح القوم کالبخاري و رواه أحمد بن حنبل امامهم في مسنده بطرق متعددة علي الوجه الذي ذکره المصنف، و کذا رواه الثعلبي في تفسيره، و ابن المغازلي الشّافعي