سلام بر زخمى اسير ، سوّار بن ابى حِميَر فَهْمى هَمْدانى !
سلام بر زخمى همراه او ، عمرو بن عبد اللَّه جُندَعى !
سلام بر شما ، اى بهترين ياوران !
سلام بر شما ، به خاطر صبرتان ، كه چه عاقبت نيكويى داريد ! خداوند ، شما را در جايگاه نيكان ، جاى دهد ! گواهى مىدهم كه خداوند ، پرده از چشمان شما بر گرفت و برايتان ، جايگاهى [ آسوده در بهشت ]آماده ساخت و به شما عطاى فراوان داد . شما هم در همراهى حق ، درنگ نكرديد و پيشروان ما [ به سوى بهشت ]شديد و ما [ إن شاء اللَّه ] همنشينان شما در سراى جاويدان هستيم . سلام و رحمت و بركات خدا بر شما باد۱ !۲
1.الإقبال : ج ۳ ص ۷۳ ، المزار الكبير : ص ۴۸۶ ح ۸ .
2.السَّلامُ عَلَيكَ يا أوَّلَ قَتيلٍ مِن نَسلِ خَيرِ سَليلٍ مِن سُلالَةِ إبراهيمَ الخَليلِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيكَ وعَلى أبيكَ ، إذ قالَ فيكَ : «قَتَلَ اللَّهُ قَوماً قَتَلوكَ ، يا بُنَيَّ ما أجرَأَهُم عَلَى الرَّحمنِ وعَلَى انتِهاكِ حُرمَةِ الرَّسولِ ! عَلَى الدُّنيا بَعدَكَ العَفا» ، كَأَنّي بِكَ بَينَ يَدَيهِ ماثِلاً ، ولِلكافِرينَ قائِلاً :
أنَا عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ بنِ عَلِي
نَحنُ وبَيتِ اللَّهِ أولى بِالنَّبِيأطعُنُكُم بِالرُّمحِ حَتّى يَنثَني
أضرِبُكُم بِالسَّيفِ أحمي عَن أبيضَربَ غُلامٍ هاشِمِيٍّ عَرَبي
وَاللَّهِ لا يَحكُمُ فينَا ابنُ الدَّعي
حَتّى قَضَيتَ نَحبَكَ ولَقيتَ رَبَّكَ ، أشهَدُ أنَّكَ أولى بِاللَّهِ وبِرَسولِهِ ، وأنَّكَ ابنُ رَسولِهِ ، وحُجَّتُهُ وأمينُهُ ، وَابنُ حُجَّتِهِ وأمينِهِ . حَكَمَ اللَّهُ عَلى قاتِلِكَ مُرَّةَ بنِ مُنقِذِ بنِ النُّعمانِ العَبدِيِّ - لَعَنَهُ اللَّهُ وأخزاهُ - ومَن شَرِكَهُ في قَتلِكَ ، وكانوا عَلَيكَ ظَهيراً ، أصلاهُمُ اللَّهُ جَهَنَّمَ وساءَت مَصيراً ، وجَعَلَنَا اللَّهُ مِن مُلاقيكَ ومُرافِقيكَ ، ومُرافِقي جَدِّك وأبيكَ وعَمِّكَ وأخيكَ واُمِّكَ المَظلومَةِ ، وأبرَأُ إلَى اللَّهِ مِن أعدائِكَ اُولِي الجُحودِ ، وَالسَّلامُ عَلَيكَ ورَحمَةُ اللَّهِ وبَرَكاتُهُ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ اللَّهِ بنِ الحُسَينِ الطِّفلِ الرَّضيعِ ، المَرمِيِّ الصَّريعِ ، المُتَشَحِّطِ دَماً ، المُصَعَّدِ دَمُهُ فِي السَّماءِ ، المَذبوحِ بِالسَّهمِ في حِجرِ أبيهِ ، لَعَنَ اللَّهُ رامِيَهُ حَرمَلَةَ بنَ كاهِلٍ الأَسَدِيَّ وذَويهِ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ اللَّهِ ابنِ أميرِ المُؤمِنينَ ، مُبلِي البَلاءِ ، وَالمُنادي بِالوَلاءِ في عَرصَةِ كَربَلاءَ ، المَضروبِ مُقبِلاً ومُدبِراً ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ هانِئَ بنَ ثُبَيتٍ الحَضرَمِيَّ .
السَّلامُ عَلى أبِي الفَضلِ العَبّاسِ ابنِ أميرِ المُؤمِنينَ ، المُواسي أخاهُ بِنَفسِهِ ، الآخِذِ لِغَدِهِ مِن أمسِهِ ، الفادي لَهُ ، الواقي ، السّاعي إلَيهِ بِمائِهِ ، المَقطوعَةِ يَداهُ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَيهِ يَزيدَ بنَ الرُّقادِ الحيتي وحَكيمَ بنَ الطُّفَيلِ الطّائِيَّ .
السَّلامُ عَلى جَعفَرِ ابنِ أميرِ المُؤمِنينَ ، الصّابِرِ بِنَفسِهِ مُحتَسِباً ، وَالنّائي عَنِ الأَوطانِ مُغتَرِباً ، المُستَسلِمِ لِلقِتالِ ، المُستَقدِمِ لِلنِّزالِ ، المَكثورِ بِالرِّجالِ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ هانِئَ بنَ ثُبَيتٍ الحَضرَمِىَّ .
السَّلامُ عَلى عُثمانَ ابنِ أميرِ المُؤمِنينَ ، سَمِيِّ عُثمانَ بنِ مَظعونٍ ، لَعَنَ اللَّهُ رامِيَهُ بِالسَّهمِ خَولِيَّ بنَ يَزيدَ الأَصبَحِيَّ الإِيادِيَّ الدّارِمِيَّ .
السَّلامُ عَلى مُحَمَّدِ ابنِ أميرِ المُؤمِنينَ ، قَتيلِ الإِيادِيِّ الدّارِمِيِّ لَعَنَهُ اللَّهُ وضاعَفَ عَلَيهِ العَذابَ الأَليمَ ، وصَلَّى اللَّهُ عَلَيكَ يا مُحَمَّدُ وعَلى أهلِ بَيتِكَ الصّابِرينَ .
السَّلامُ عَلى أبي بَكرِ بنِ الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ الزَّكِيِّ الوَلِيِّ ، المَرمِيِّ بِالسَّهمِ الرَّدِيِّ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ عَبدَ اللَّهِ بنَ عُقبَةَ الغَنَوِيَّ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ اللَّهِ بنِ الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ الزَّكِيِّ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ ورامِيَهُ حَرمَلَةَ بنَ كاهِلٍ الأَسَدِيَّ .
السَّلامُ عَلَى القاسِمِ بنِ الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ ، المَضروبِ عَلى هامَتِهِ ، المَسلوبِ لامَتُهُ ، حينَ نادَى الحُسَينَ عَمَّهُ ، فَجَلا عَلَيهِ عَمُّهُ كَالصَّقرِ ، وهُوَ يَفحَصُ بِرِجلَيهِ التُّرابَ ، وَالحُسَينُ يَقولُ : «بُعداً لِقَومٍ قَتَلوكَ ! ومَن خَصمُهُم يَومَ القِيامَةِ جَدُّكَ وأبوكَ» . ثُمَّ قالَ : «عَزَّ وَاللَّهِ عَلى عَمِّكَ أن تَدعُوَهُ فَلا يُجيبَكَ ، أو أن يُجيبَكَ وأنتَ قَتيلٌ جَديلٌ فَلا يَنفَعَكَ ، هذا وَاللَّهِ يَومٌ كَثُرَ واتِرُهُ وقَلَّ ناصِرُهُ» ، جَعَلَنِيَ اللَّهُ مَعَكُما يَومَ جَمعِكُما ، وبَوَّأَني مُبَوَّأَكُما ، ولَعَنَ اللَّهُ قاتِلَكَ عُمَرَ بنَ سَعدِ بنِ عُروَةَ بنِ نُفَيلٍ الأَزدِيَّ ، وأصلاهُ جَحيماً وأعَدَّ لَهُ عَذاباً أليماً .
السَّلامُ عَلى عَونِ بنِ عَبدِ اللَّهِ بنِ جَعفَرٍ الطَّيّارِ فِي الجِنانِ ، حَليفِ الإِيمانِ ، ومُنازِلِ الأَقرانِ ، النّاصِحِ لِلرَّحمنِ ، التّالي لِلمَثاني وَالقُرآنِ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ عَبدَ اللَّهِ بنَ قُطبَةَ النَّبهانِيَّ .
السَّلامُ عَلى مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ اللَّهِ بنِ جَعفَرٍ ، الشّاهِدِ مَكانَ أبيهِ ، وَالتّالي لِأَخيهِ ، وواقيِه بِبَدَنِهِ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ عامِرَ بنَ نَهشَلٍ التَّميمِيَّ .
السَّلامُ عَلى جَعفَرِ بنِ عَقيلٍ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ ورامِيَهُ بِشرَ بنَ خَوطٍ الهَمدانِيَّ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ الرَّحمنِ بنِ عَقيلٍ ، لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ ورامِيَهُ عُمَرَ بنَ خالِدِ بنِ أسَدٍ الجُهَنِيَّ .
السَّلامُ عَلَى القَتيلِ ابنِ القَتيلِ ، عَبدِ اللَّهِ بنِ مُسلِمِ بنِ عَقيلٍ ، ولَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ عامِرَ بنَ صَعصَعَةَ . وقيلَ : أسَدَ بنَ مالِكٍ .
السَّلامُ عَلى عُبَيدِ اللَّهِ بنِ مُسلِمِ بنِ عَقيلٍ ، ولَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ ورامِيَهُ عَمرَو بنَ صَبيحٍ الصَّيداوِيَّ .
السَّلامُ عَلى مُحَمَّدِ بنِ أبي سَعيدِ بنِ عَقيلٍ ، ولَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ لَقيطَ بنَ ناشِرٍ الجُهَنِيَّ .
السَّلامُ عَلى سُلَيمانَ مَولَى الحُسَينِ بنِ أميرِ المُؤمِنينَ ، ولَعَنَ اللَّهُ قاتِلَهُ سُلَيمانَ بنَ عَوفٍ الحَضرَمِيَّ .
السَّلامُ عَلى قارِبٍ مَولَى الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ .
السَّلامُ عَلى مُنجِحٍ مَولَى الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ .
السَّلامُ عَلى مُسلِمِ بنِ عَوسَجَةَ الأَسَدِيِّ ، القائِلِ لِلحُسَينِ وقَد أذَنِ لَهُ فِي الاِنصرافِ : «أنَحنُ نُخَلّي عَنكَ ؟ وبِمَ نَعتَذِرُ عِندَ اللَّهِ مِن أداءِ حَقِّكَ ؟ لا وَاللَّهِ حَتّى أكسِرَ في صُدورِهِم رُمحي هذا ، وأضرِبَهُم بِسَيفي ما ثَبَتَ قائِمُهُ في يَدي ، ولا اُفارِقُكَ ، ولَو لَم يَكُن مَعي سِلاحٌ اُقاتِلُهُم بِهِ لَقَذَفتُهُم بِالحِجارَةِ ، ولَم اُفارِقكَ حَتّى أموتَ مَعَكَ» .
وكُنتَ أوَّلَ مَن شَرى نَفسَهُ ، وأوَّلَ شَهيدٍ شَهِدَ اللَّهَ وقَضى نَحبَهُ ، فَفُزتَ بِرَبِّ الكَعبَةِ ، شَكَرَ اللَّهُ استِقدامَكَ ومُواساتَكَ إمامَكَ ، إذ مَشى إلَيكَ وأنتَ صَريعٌ ، فَقالَ :
«يَرحَمُكَ اللَّهُ يا مُسلِمَ بنَ عَوسَجَةَ» ، وقَرَأَ : «فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَ مِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَ مَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً) ، لَعَنَ اللَّهُ المُشتَرِكينَ في قَتلِكَ : عَبدَ اللَّهِ الضِّبابِيَّ ، وعَبدَ اللَّهِ بنَ خُشكارَةَ البَجَلِيَّ .
السَّلامُ عَلى سَعدِ بنِ عَبدِ اللَّهِ الحَنَفِيِّ ، القائِلِ لِلحُسَينِ وقَد أذِنَ لَهُ فِي الاِنصِرافِ : «لا وَاللَّهِ لا نُخَلّيكَ حَتّى يَعلَمَ اللَّهُ أنّا قَد حَفِظنا غَيبَةَ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وآلِهِ فيكَ ، وَاللَّهِ لَو أعلَمُ أنّي اُقتَلُ ثُمَّ اُحيى ثُمَّ اُحَرُق ثُمَّ اُذرى ، ويُفعَلُ بي ذلِكَ سَبعينَ مَرَّةً ما فارَقتُكَ ، حَتّى ألقى حِمامي دونَكَ ، وكَيفَ لا أفعَلُ ذلِكَ وإنَّما هِيَ مَوتَةٌ أو قَتلَةٌ واحِدَةٌ ، ثُمَّ هِيَ بَعدَهَا الكَرامَةُ الَّتي لَا انقِضاءَ لَها أبَداً» .
فَقَد لَقيتَ حِمامَكَ ، وواسَيتَ إمامَكَ ، ولَقيتَ مِنَ اللَّهِ الكَرامَةَ في دارِ المُقامَةِ ، حَشَرَنَا اللَّهُ مَعَكُم فِي المُستَشهَدينَ ، ورَزَقَنا مُرافَقَتَكُم في أعلى عِلِّيّينَ .
السَّلامُ عَلى بِشرِ بنِ عُمَرَ الحَضرَمِيِّ ، شَكَرَ اللَّهُ لَكَ قَولَكَ لِلحُسَينِ وقَد أذِنَ لَكَ فِي الاِنصِرافِ : «أكَلَتني إذَنِ السِّباعُ حَيّاً إن فارَقتُكَ وأسأَلُ عَنكَ الرُّكبانَ ، وأخذُلُكَ مَعَ قِلَّةِ الأَعوانِ ، لا يَكونُ هذا أبَداً» .
السَّلامُ عَلى يَزيدَ بنِ حُصَينٍ الهَمدانِيِّ المِشرَقِيِّ القاري ، المُجَدَّلِ بِالمَشرَفِيِّ .
السَّلامُ عَلى عُمَرَ بنِ أبي كَعبٍ الأَنصارِيِّ .
السَّلامُ عَلى نَعيمِ بنِ عَجلانَ الأَنصارِيِّ .
السَّلامُ عَلى زُهَيرِ بنِ القَينِ البَجَلِيِّ ، القائِلِ لِلحُسَينِ وقَد أذِنَ لَهُ فِي الاِنصِرافِ : «لا وَاللَّهِ لا يَكونُ ذلِكَ أبَداً ، أترُكُ ابنَ رَسولِ اللَّهِ أسيراً في يَدِ الأَعداءِ وأنجو ! لا أرانِيَ اللَّهُ ذلِكَ اليَومَ» .
السَّلامُ عَلى عَمرِو بنِ قَرَظَةَ الأَنصارِيِّ .
السَّلامُ عَلى حَبيبِ بنِ مُظاهِرٍ الأَسَدِيِّ .
السَّلامُ عَلَى الحُرِّ بنِ يَزيدَ الرِّياحِيِّ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ اللَّهِ بنِ عُمَيرٍ الكَلبِيِّ .
السَّلامُ عَلى نافِعِ بنِ هِلالِ بنِ نافِعٍ البَجَلِيِّ المُرادِيِّ .
السَّلامُ عَلى أنَسِ بنِ كاهِلٍ الأَسَدِيِّ .
السَّلامُ عَلى قَيسِ بنِ مُسهِرٍ الصَّيداوِيِّ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ اللَّهِ وعَبدِ الرَّحمنِ ابنَي عُروَةَ بنِ حَراقٍ الغِفارِيَّينِ .
السَّلامُ عَلى جَونِ بنِ حَرِيٍّ مَولى أبي ذَرٍّ الغِفارِيِّ .
السَّلامُ عَلى شَبيبِ بنِ عَبدِ اللَّهِ النَّهشَلِيِّ .
السَّلامُ عَلَى الحَجّاجِ بنِ يَزيدَ السَّعدِيِّ .
السَّلامُ عَلى قاسِطٍ وكَرِشٍ ابنَي ظَهيرٍ التَّغلِبِيَّينِ .
السَّلامُ عَلى كِنانَةَ بنِ عَتيقٍ .
السَّلامُ عَلى ضِرغامَةَ بنِ مالِكٍ .
السَّلامُ عَلى حُوَيِّ بنِ مالِكٍ الضُّبَعِيِّ .
السَّلامُ عَلى عُمَرَ بنِ ضُبَيعَةَ الضُّبَعِيِّ .
السَّلامُ عَلى زيدِ بنِ ثُبَيتٍ القَيسِيِّ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ اللَّهِ وعُبَيدِ اللَّهِ ابنَي يَزيدَ بنِ ثُبَيتٍ القَيسِيِّ .
السَّلامُ عَلى عامِرِ بنِ مُسلِمٍ .
السَّلامُ عَلى قَعنَبِ بنِ عَمرٍو التَّمرِيِّ .
السَّلامُ عَلى سالِمٍ مَولى عامِرِ بنِ مُسلِمٍ .
السَّلامُ عَلى سَيفِ بنِ مالِكٍ .
السَّلامُ عَلى زُهَيرِ بنِ بِشرٍ الخَثعَمِيِّ .
السَّلامُ عَلى زَيدِ بنِ مَعقِلٍ الجُعفِيِّ .
السَّلامُ عَلى الحَجّاجِ بنِ مَسروقٍ الجُعفِيِّ .
السَّلامُ عَلى مَسعودِ بنِ الحَجّاجِ وَابنِهِ .
السَّلامُ عَلى مُجَمِّعِ بنِ عَبدِ اللَّهِ العائِذِيِّ .
السَّلامُ عَلى عَمّارِ بنِ حَسّانَ بنِ شُرَيحٍ الطّائِيِّ .
السَّلامُ عَلى حَيّانَ بنِ الحارِثِ السَّلمانِيِّ الأَزدِيِّ .
السَّلامُ عَلى جُندَبِ بنِ حُجرٍ الخَولانِيِّ .
السَّلامُ عَلى عُمَرَ بنِ خالِدٍ الصَّيداوِيِّ .
السَّلامُ عَلى سَعيدٍ مَولاهُ .
السَّلامُ عَلى يَزيدَ بنِ زِيادِ بنِ المُهاجِرِ الكِندِيِّ .
السَّلامُ عَلى زاهِرٍ مَولى عَمرِو بنِ الحَمِقِ الخُزاعِيِّ .
السَّلامُ عَلى جَبَلَةَ بنِ عَلِيٍّ الشَّيبانِيِّ .
السَّلامُ عَلى سالِمٍ مَولَى ابنِ المَدَنِيَّةِ الكَلبِيِّ .
السَّلامُ عَلى أسلَمَ بنِ كَثيرٍ الأَزدِيِّ الأَعرَجِ .
السَّلامُ عَلى زُهَيرِ بنِ سُلَيمٍ الأَزدِيِّ .
السَّلامُ عَلى قاسِمِ بنِ حَبيبِ الأَزدِيَّ .
السَّلامُ عَلى عُمَرَ بنِ جُندَبٍ الحَضرَمِيِّ .
السَّلامُ عَلى أبي ثُمامَةَ عُمَرَ بنِ عَبدِ اللَّهِ الصّائِدِيِّ .
السَّلامُ عَلى حَنظَلَةَ بنِ أسعَدَ الشِّبامِيِّ .
السَّلامُ عَلى عَبدِ الرَّحمنِ بنِ عَبدِ اللَّهِ بنِ الكَدِرِ الأَرحَبِيِّ .
السَّلامُ عَلى عَمّارِ بن أبي سَلامَةَ الهَمدانِيِّ .
السَّلامُ عَلى عابِسِ بنِ شَبيبٍ الشّاكِرِيِّ .
السَّلامُ عَلى شَوذَبٍ مَولى شاكِرٍ .
السَّلامُ عَلى شَبيبِ بنِ الحارِثِ بنِ سَريعٍ .
السَّلامُ عَلى مالِكِ بنِ عَبدِ بنِ سَريعٍ .
السَّلامُ عَلَى الجَريحِ المَأسورِ سَوّارِ بنِ أبي حِميَرٍ الفَهمِيِّ الهَمدانِيِّ .
السَّلامُ عَلَى المُرثَثِّ مَعَهُ عَمرِو بنِ عَبدِ اللَّهِ الجُندَعِيِّ .
السَّلامُ عَلَيكُم يا خَيرَ أنصارٍ .
السَّلامُ عَلَيكُم بِما صَبَرتُم فَنِعمَ عُقبَى الدّارِ ، بَوَّأَكُمُ اللَّهُ مُبَوَّأَ الأَبرارِ ، أشهَدُ لَقَد كَشَفَ اللَّهُ لَكُمُ الغِطاءَ ، ومَهَّدَ لَكُمُ الوِطاءَ ، وأجزَلَ لَكُمُ العَطاءَ ، وكُنتُم عَنِ الحَقِّ غَيرَ بِطاءٍ ، وأنتُم لَنا فُرَطاءُ ، ونَحنُ لَكُم خُلَطاءُ في دارِ البَقاءِ ، وَالسَّلامُ عَلَيكُم ورَحمَةُ اللَّهِ وبَرَكاتُهُ۸۶۵ .